٣٥٥ ـ ذهب ـ مع الفراء ـ إلى أن الألف فى المقصور ، نحو عصا ومعلّى ـ عند الوقف عليه فى أحوال الإعراب كلها ـ هى ألف الوقف ، وليست بدلا من لام الكلمة. (٢ / ٨٢).
٣٥٦ ـ ذلك إلى أنه لا يضاف (ضارب) إلى فاعله ، لأنك لا تضيفه إليه مضمرا ، فكذلك لا تضيفه إليه مظهرا ، وجازت إضافة المصدر إلى الفاعل ، لمّا جازت إضافته إليه مضمرا. (٢ / ١٣٦).
٣٥٧ ـ ذهب ـ مع أبى العباس ـ إلى أنه يجوز تقديم التمييز على عامله إذا كان فعلا متصرفا. (٢ / ١٥٩).
٣٥٨ ـ قال : سألت الأصمعى عن الألف واللام فى (الأوبر) فقال : هى زائدة. (٢ / ٢٩٤).
٣٥٩ ـ ذهب إلى أنك إذا حقّرت رجلا اسمه (يرى) قلت ، هذا يرىء ـ بردّ المحذوف والصرف. (٢ / ٣٠٨).
٣٦٠ ـ حكى عن العرب قولهم :. لحمر) فى (الأحمر). (٢ / ٣٢١).
٣٦١ ـ قال : حضر إلى أبى عبيدة رجل فسأله : كيف تأمر من قولنا : عنيت بحاجتك؟
فقال له أبو عبيدة : أعن بحاجتى.
٢٧ ـ المبرد
٣٦٢ ـ قال فى إنشاد سيبويه قول الشاعر : (دار لسعدى إذه من هواكا) : إنه خرج من باب الخطأ إلى باب (الإحالة) ، لأن الحرف الواحد لا يكون ساكنا متحركا فى حال. (١ / ١٣٩).
٣٦٣ ـ قال : كان عمارة بن عقيل يقرأ : (وَلَا اللَّيْلُ سابِقُ النَّهارِ) ـ بالنصب ـ فقلت له : ما أردتّ؟ فقال : (سابق النهار) فقلت له : هلّا قلته! فقال : لو قلته لكان أوزن (١ / ١٦٢ ، ٢٤٩ ، ٣٧٣ ، ٣٨٤ ، ٢ / ٢٤٨ ، ٢ / ٥٠٩).
٣٦٤ ـ ذهب فى وجوب إسكان اللام فى نحو : (ضربن وضربت) إلى أنه لحركة ما بعده من الضمير ، وذهب أيضا فى حركة الضمير من نحو هذا إلى أنها إنما وجبت لسكون ما قبله (١ / ٢٠٩).
٣٦٥ ـ أنكر تقديم خبر (ليس) عليها ، وأجاز ذلك سيبويه وأبو الحسن وكافة أصحابنا والكوفيون أيضا معنا. (١ / ٢١٥ ، ١٥٩).