٣٦٦ ـ كان يعتذر من مسائل تتبع بها كلام سيبويه ، ويقول : هذا شىء كنّا رأيناه أيام الحداثة ، فأما الآن فلا. (١ / ٢٢٨).
٣٦٧ ـ كان يستنكر قراءة (الأرحام) بالجر فى قوله تعالى : (تَسائَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحامَ) ويصفها بالفحش والشناعة والضعف. (١ / ٢٩٣).
٣٦٨ ـ قال : حذفت الفاء من (ضعة وقحة) قياسا ، كما حذفت من (عدة وزنة) ثم فتحت عين الكلمة لأجل حرف الحلق. (١ / ٣٥٠).
٣٦٩ ـ قال فى قوله تعالى : (ألا يا اسجدوا) : أراد : يا هؤلاء اسجدوا. (١ / ٥٣٩).
٣٧٠ ـ قال : (إلا) فى الاستثناء هى العاملة فى المستثنى ، لأنها نابت عن (أستثنى). (٢ / ٦٤).
٣٧١ ـ حكى عن العرب فى جمع (نزوة) : نزى. (٢ / ٨١).
٣٧٢ ـ احتج على الكوفيين فى منعهم حذف خبر (إنّ) مع المعرفة بقول الشاعر :
خلا أن حيّا من قريش تفضلوا |
|
على الناس أو أن الأكارم نهشلا |
(٢ / ١٥٢).
٣٧٣ ـ تأول التنوين فى قول الشاعر : (ولات أوان) على أنه من تنوين العوض عن المضاف إليه المحذوف. (٢ / ١٥٤).
٣٧٤ ـ فى قولهم : أساء سمعا فأساء جابة ، قال : إن (جابة) أصلها (إجابة) ثم كثر فجرى مجرى المثل ، فحذفت همزته تخفيفا (٢ / ٣٠٩).
٣٧٥ ـ قال : (آمين) بمنزلة (عاصين). (٣٤٩).
٣٧٦ ـ قال : نحو (جعل وصرد) كأنه منقوص من (فعال) ، ولذا جاء جمعه على (فعلان) ف (جرذان وصردان) فى بابه كغراب وغربان وعقاب وعقبان (٢ / ٣٩٩).
٣٧٧ ـ تعقب سيبويه فى مواضع من كتابه بمسائل سماها (مسائل الغلط). (٢ / ٤٨٤).
٢٨ ـ محمد بن حبيب
٣٧٨ ـ ذهب إلى أن اللام فى (عنسل) زائدة ، وأنه من لفظ (العنس). (١ / ٤٢٨).
٣٧٩ ـ ذهب إلى أن (الفرتنى) ـ الفاجرة ـ هى من (الفرات) والنون والألف زائدتان. (١ / ٥١٥).
٢٩ ـ هشام
٣٨٠ ـ يرى أن ناصب المفعول به هو الفعل والفاعل جميعا. (١ / ١٤٤).