صينية فضة أشربت ذهبا ، فأكمله ، وروى مثل ذلك عن الكميت. (١ / ٣٢٦ ، ٣٢٧).
٢٢ ـ سمعه عيسى بن عمر ينشد قوله : (وظاهر لها من يابس الشخت واستعن) فقال : له : أنشدتنى : (من بائس)! فقال : هما واحد. (٢ / ٢٢٦ ، ٢٢٧).
٢٣ ـ قال شعرا شبه فيه عين ناقته بحرف الميم ، فقيل له : من أين عرفت (الميم)؟ فقال : والله ما أعرفها. (٢ / ٤٩١).
١١ ـ (رؤبة)
٢٤ ـ كان إذا قيل له : كيف أصبحت؟ يقول : خير ، عافاك الله ـ أى : خير. (٢ / ٦٨ ، ١ / ٢٩٣).
٢٥ ـ كان يدّعى أن الكميت والطرماح يأخذان من شعره ، فيودعانه فى أشعارهما. (٢ / ٤٩٢).
١٢ ـ (زهير بن أبى سلمى)
٢٦ ـ عمل سبع قصائد فى سبع سنين ، فكانت تسمى (حوليات زهير). (١ / ٣٢٦).
١٣ ـ (الشعبي)
٢٧ ـ ارتفع إليه فى رجل بخص عين رجل : ما الواجب فى ذلك؟ فلم يزد على أن أنشد بيت الراعى :
لها مالها حتى إذا ما تبوّأت |
|
بأخفافها مرعى تبوأ مضجعا |
(٢ / ٥٢٦ ، ٢٢٨).
١٤ ـ (عمار الكلبى)
٢٨ ـ عيب عليه بيت من شعره ، فامتعض لذلك ، وأنشد أبياتا يهجو فيها المستعربين. (١ / ٢٥٥).
١٥ ـ (عمارة بن عقيل)
٢٩ ـ جمع (الريح) على (الأرياح) فلما نبّه على خطئه عاد إلى (الأرواح). وانظر رقم (٧٩) فى (نقول عن العلماء).
١٦ ـ (عمر بن الخطاب)
٣٠ ـ قال : كان الشعر علم قوم ، ولم يكن لهم علم أصحّ منه ، فجاء الإسلام ، فتشاغلت عنه العرب بالجهاد ، فحفظوا أقل ذلك ، وذهب عنهم أكثره. (١ / ٣٨١).