٢٣ ـ (معاوية)
٤١ ـ قال : خير المجالس ما سافر فيه البصر ، واتّدع فيه البدن. (١ / ١٤١).
٢٤ ـ (النابغة الذبيانى)
٤٢ ـ أقوى فى بعض شعره ، وفطن لذلك بعد أن غنّته مغنية أمامه به. (١ / ٢٥٦).
٢٥ ـ (مجهولون)
٤٣ ـ عربى بايع أن يشرب علبة لبن ولا يتنحنح ، فلما شرب بعضه كدّه الأمر ، فقال كبش أملح. (١ / ١٠٧ ، ٢ / ٤٧٥).
٤٤ ـ عربىّ قرأ على السجستانى : طيبى لهم وحسن مآب وأصرّ على قراءته. (١ / ١٢٠ ، ٣٧٩).
٤٥ ـ غلام فصيح من آل المهيّا ، سأله ابن جنى عن لفظة : كذا أم كذا؟ فقال : كذا (بالنصب) ، لأنه أخف .. (١ / ١٢٢).
٤٦ ـ عربىّ يسأل عن الناقة (القرواح) فيقول : التى كأنها تمشى على أرماح. (١ / ١٧٢).
٤٧ ـ حدث من غير شعراء بغداد ، يعدّ فى ليلته مائتى بيت فى ثلاث قصائد ، على أوزان اختيرت له. (١ / ٣٢٩).
٤٨ ـ عربىّ يدّعى الفصاحة ، يفد إلى الحاضرة ، فتقبل لغته ، حتى ينشد شعرا لنفسه ، يقول فى بعض قوافيه : (أشنؤها ، وأدأؤها) فيجمع بين همزتين ، وذلك مرفوض سماعا وقياسا. (١ / ٣٩٣).
٤٩ ـ عربى ينشد شعرا لنفسه ، يقول فيه : (كأن فاى) وهو خطأ ، على بعده عن الفصاحة. (١ / ٣٩٥).
٥٠ ـ أحد ولاة عمر رضى الله عنه كتب إليه كتابا ، لحن فيه ، فكتب إليه عمر ، أن قنّع كاتبك سوطا. (١ / ٣٩٦).
٥١ ـ أعرابى أقرئ : (أَنَّ اللهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ). ـ بجر (لام) رسوله ـ فقال الأعرابى : برئت من رسول الله ، فأنكر ذلك علىّ كرم الله وجه ، وأمر أبا الأسود بوضع علم النحو. (١ / ٣٩٦).
٥٢ ـ أعرابىّ يدخل على ملك (ظفار) فيقول له الملك : ثب ـ وهى فى الحميريّة بمعنى اجلس ـ فيقفز العربىّ ، وتندقّ رجلاه. (١ / ٤١٣).