الحركة لتقرب من السكون. (١ / ٤٩٦ ، ٤٩٧).
١٧ ـ تقريب الحرف من الحرف تطاول إلى الادّغام وإن لم يكن ادّغاما ، إذ فى ادّغام هذا النوع جمع بين أمرين كلاهما مكروه. (١ / ٣٠).
١٨ ـ تقريب الصوت من الصوت قد يؤدى إلى الإخلال بالإعراب. (١ / ٤٩٨).
١٩ ـ حال الكلمات (اطّرد ، ادّعى ، اذدكر ، ستّ) من حيث الادّغام. (١ / ٤٩٦ ، ٤٩٧).
* * *
(٦) الاستثناء
١ ـ (إلّا) هى الناصبة للمستثنى عند أبى العباس ، وهو مردود عند ابن جنى ومن تبعه ؛ لما فيه من التدافع ، فالناصب عندهم هو الفعل. (٢ / ٦٤).
٢ ـ لا يجوز تقديم المستثنى على الفعل الناصب له. (٢ / ١٥٨).
٣ ـ يجوز تقديم المستثنى على المستثنى منه. (٢ / ١٥٨).
٤ ـ إذا تقدم المستثنى على المستثنى منه وجب نصبه ، وإن كان الكلام منفيا ، إلا فى لغة ضعيفة. (٢ / ٣١٦).
٥ ـ لو قلت : (ما قام إلا زيدا أحد) فأنت بين أمرين : إما أن ترفع المستثنى ، فلا تجد ما تبدله منه ، أو تنصبه فيكون من تقديم المستثنى على المستثنى منه ، وهذا ـ وإن كان ليس فى قوة تأخيره ـ فقد جاء على كل حال. (١ / ٢٣٤ ، ٢ / ٢٦).
٦ ـ لو قلت : (ما جاءنى أحد إلا زيد) استوى الوجهان. (٢ / ٢٦).
٧ ـ قد يحذف المستثنى دون الأداة ، نحو : ليس إلّا ، وليس غير. (٢ / ١٥١).
* * *
(٧) الاستغناء
١ ـ العرب قد تستغنى بالشىء ، حتى يصير المستغنى عنه مسقطا من كلامهم البتّة. (١ / ٢٧٨).
٢ ـ استعمال ما رفضته العرب لاستغنائها عنه بغيره ، جار فى حكم العربية مجرى اجتماع الضدين على المحلّ الواحد فى حكم النظر. (١ / ٣٩٠).
٣ ـ استغنوا بالمفرد عن الجملة فى مواضع ، منها أحرف الجواب وأسماء الأفعال. (٢ / ٣٩٧).