(١٠) اسم الفاعل
١ ـ جاء اسم الفاعل من غير الثلاثى على وزنه من الثلاثى (أفعل فهو فاعل) : أورس فهو وارس ، أيفع فهو يافع ، أبقل فهو باقل ، ألقح فهو لاقح. (وفى بعضها خلاف) ، وبعضه جاء على القياس. (٢ / ٢٢).
٢ ـ ما كان من الأجوف ـ نحو مختار ومعتاد ـ يحمل تقديرين مختلفين لمعنيين مختلفين ، هما : الدلالة على الفاعل أو المفعول. (١ / ٣٤٦).
٣ ـ ما كان من المضعّف ـ نحو معتدّ ـ يحمل تقديرين مختلفين لمعنيين مختلفين ، هما : الدلالة على الفاعل أو المفعول. (١ / ٣٤٦).
٤ ـ وزن (فاعل) من الثلاثى جاء مرادا به المصدر ، نحو : الفالج والباطل والعائر والباغز. (٢ / ٢٤٥).
٥ ـ نون التوكيد قد تلحق اسم الفاعل ، تشبيها له بالمضارع. (١ / ١٧١).
٦ ـ إنما عمل اسم الفاعل ، لشبهه بالفعل المضارع. (١ / ٢١٤ ، ٣٠٩).
٧ ـ اسم الفاعل متى جرى على غير من هو له صفة أو صلة أو حالا أو خبرا ـ لم يحتمل الضمير كما يحتمله الفعل. (١ / ٢١٣).
٨ ـ لا تجوز إضافة اسم الفاعل إلى فاعله المظهر ، قياسا على عدم جوازها إلى المضمر.
(٢ / ١٣٦).
٩ ـ اسم الفاعل من الثلاثى الأجوف مهموز الآخر مثل جاء : جاء. أصلها جائى ويذكرون جائئ. (١ / ٢٠٨ ، ١ / ٣٩٣).
* * *
(١١) اسم الفعل
١ ـ الغرض من وضع أسماء لبعض الأفعال هو : السّعة فى اللغة والمبالغة والإيجاز. (٢ / ٢٨٤ ، ٢٨٥).
٢ ـ اسم الفعل يلزم صيغة واحدة مع المفرد والمثنى والجمع ، مذكرا أو مؤنثا. (٢ / ٢٨٥).
٣ ـ ما ورد من أسماء الأفعال مثنّى ، فغرض التثنية منه التوكيد ، وتكرير المعنى ، لا المثنّى حقيقة. (٢ / ٢٨٣).
٤ ـ العرب سمّت الفعل بأسماء ، وذلك على ضربين : أمر ونهى ، وخبر. (٢ / ٢٧٦).