(١٨) الإعراب
١ ـ تعريف الإعراب. (١ / ٨٩).
* * *
(١٩) الإعلال
١ ـ من الإعلال ما لا بدّ منه ، إذ يتعذر النطق على الأصل ، ومنه ما يمكن النطق بأصله على استكراه ومشقّة. (١ / ١٣٠).
٢ ـ الإعلال إلى السواكن ـ لضعفها ـ أقرب منه إلى المتحركات ـ لقوّتها ـ (١ / ١٣١).
٣ ـ يراعون فى إعلال الجمع حال واحده ، فإذا أعلّ أعلّ ، نحو : قيمة وقيم ، وديمة وديم ، وإذا صحّ صحّ ، نحو : زوج وزوجة ، وثور وثورة. (١ / ١٥١).
٤ ـ أعلّوا المصدر لإعلال فعله ، وصححوه لصحته ، نحو : قمت قياما ، وقاومت قواما. (١ / ١٥٢).
٥ ـ اعتلال اللام أقعد فى معناه من اعتلال العين ، بدليل أنهما إذا وجد فيهما سبب الإعلال جرى الإعلال فى اللام دون العين ، نحو : حياة والجوى (وأدلّة أخرى).(٢ / ٢٤١ ، ٢٤٢).
٦ ـ التقاء همزتين من كلمتين ضعيف عند ابن جنى ، وليس لحنا. (٢ / ٣٦٦).
٧ ـ انقلاب حرف العلة إلى همزة ـ وهو فى موضع الفاء أو العين ـ أقوى من انقلاب حرف العلة إلى مثله فى هذا الموضع ، ففى الأول تبقى الهمزة فى التصريف بعد زوال السبب ، بخلاف الثانى ، تقول ميزان وموازين ، وموسر ومياسر ، وتقول : قائم وقويئم. (٢ / ٢٥٨).
[قلب الواو ياء] :
٨ ـ من ذلك قولهم : إن ياء نحو ميزان ، وميعاد ، انقلبت عن واو ساكنة ، لثقل الواو الساكنة بعد الكسرة .. إلخ. (١ / ١٠١).
٩ ـ (فعيل) واوىّ العين تصح واوه عند تكسيره ، نحو : طويل وطوال ، و (فعال) واوىّ العين يعلّ عند تكسيره ، نحو جواد وجياد. (١ / ١٠٨ ، ١٠٩).
١٠ ـ قلبت الواو ياء بعد كسرة مع وجود حاجز ساكن بينهما يمنع ذلك ، نحو : صبية وقنية وعذى وبلى سفر وناقة عليان ودابة مهيار. وهذا استحسان من غير علة موجبة ، ولا يقاس. (١ / ١٧٢ ، ١٣٤).