وأدأؤها). (٢ / ٦).
٨٨ ـ التوجيه ل (خطائئ) ، (جائئ). (١ / ٣٩٣).
٨٩ ـ إبدال حرف العلة من الهمزة شاذ ، ولذلك كان الحكم بكون الهمزة فى (قساء) بدلا من حرف العلة فى (قسىّ) أولى من الحكم بالعكس. (١ / ٢٦٧).
٩٠ ـ أجروا الهمزة المنقلبة عن حرفى العلة عينا مجرى الهمزة الأصلية ، نحو : قويئم وبويئع ، فى تحقير : قائم وبائع ، ألحقوها ب (سويئل) فى تحقير : سائل ، من سأل. (١ / ٣٥٢).
٩١ ـ الهمزة الواقعة لا ما والمنقلبة عن الواو والياء تردّ إلى أصلها عند التحقير ، وتحذف لاجتماع الياءات ، ففى تحقير نحو : كساء وقضاء ، تقول : كسىّ وقضىّ ، أما الهمزة الأصلية فتبقى ، فتقول : سليّئ وخليّئ ، فى تحقير : سلاء وخلاء. (١ / ٣٥٢).
٩٢ ـ تحقّق الهمزتان إذا كانتا عينين نحو : سال ، وراس ، ولم تصحّا فى الكلمة الواحدة غير عينين ، نحو : آدم وجاء وشاء. (٢ / ٢٨).
٩٣ ـ لو التقت همزتان عن وجوب صنعة للزم تغيير إحداهما. (٢ / ٦).
٩٤ ـ ليس فى الكلام أصل عينه ولامه همزتان. (٢ / ٧).
٩٥ ـ مما التزمت العرب بالإبدال فيه : البريّة من (برأ) ، والنبىّ من (نبأ) والذّرّيّة من (ذرأ) والخابية من (خبأ). ، والأخيرة تحتمل أن تكون مخففة. (٢ / ٣١٧ ، ٣٧٦).
٩٦ ـ لم يجروا الإعلال بقلب الهمزة ياء ، مع توفر شرطه ـ وهذا غير مقيس ـ فقالوا : خطائى ، درائئ ، لفائئ ، جائئ ، أئمة (عند ابن جنى). (٢ / ٣٦٦).
٩٧ ـ أبدلوا الهمزة على غير قياس فى : قريت وأخطيت وتوضّيت وبيس ، وفى أبيات من الشعر. (٢ / ٣٧٤ ، ٣٧٥).
٩٨ ـ (النّبوة) عند ابن جنى مخففة لا مبدلة. (٢ / ٣٧٦).
[الإعلال بالحذف] :
٩٩ ـ (لغة وكرة وقلة وثبة) كلها لا ماتها واوات محذوفة لغير علة. (١ / ٦٥).
١٠٠ ـ رأى الخليل وسيبويه أن المحذوف من اسم المفعول من الأجوف الثلاثى هو واو مفعول لا عينه ، وعند أبى الحسن المحذوف هو عين مفعول ، لأن الواو دليل على اسم المفعول. (١ / ١٢٩ ، ١٣٠ ، ٢٧٠ ، ٢ / ٣٠٩).