١٠١ ـ رأى الخليل وسيبويه أن المحذوف من المصدر على وزن (إفعال) هو الألف ، لزيادته ، ويرى أبو الحسن أن المحذوف عين الكلمة. (٢ / ٣٠٩).
١٠٢ ـ الإعلال فى نحو : يعزون ، ويدعون ، ويرمون ، ويخشون. (٢ / ٣٦٣ ، ٣٦٤).
١٠٣ ـ (الواو) إذا وقعت بين ياء وكسرة حذفت. (٢ / ٤٠١).
١٠٤ ـ الإعلال فى (قم) وأصله (اقوم) إنما هو بالحمل على الماضى وليس بنقل ضمة الواو المستثقلة إلى الساكن قبله. (٢ / ٤٩٣).
* * *
(٢٠) أفعل التفضيل
١ ـ (أفعل) الذى مؤنثه (فعلى) لا يجتمع فيه الألف واللام و (من) ، وإنما هو ب (من) أو بالألف واللام. (١ / ٢١١).
٢ ـ (من) لا تأتى بعد (أفعل) للتفضيل إذا اقترن ب (أل) نحو : (الأحسن منه) ، لأنها تكسب بدخولها التخصيص ، وهو أقلّ مرتبة من التعريف ب (أل) فيما قبلها ، وفى ذلك تراجع مكروه. (٢ / ٤٤٣).
* * *
(٢١) التقاء الساكنين
١ ـ لا يمكن النطق بألفين ساكنين فى الحشو. (٢ / ٢٥٠).
٢ ـ إذا كان الساكنان حشوا ، وكان أحدهما حرفا صحيحا والآخر معتلا تحامل النطق بهما ، إلا أن العرب لم تستعمله إلا إذا كان الثانى هو الصحيح وكان مدغما فى مثله ، نحو : دابّة. (٢ / ٢٥١).
٣ ـ يجوز التقاء الساكنين فى الطّرف ، لأن سكون الآخر عارض. (٢ / ٢٥٢).
٤ ـ يجوز فى لغة العجم التقاء الساكنين الصحيحين فى الوقف ، وقبل الأوّل منهما حرف مدّ ، نحو : آرد ، وماست. (٢ / ٢٥٢).
٥ ـ من أمثلة التقاء الساكنين :
شابّة ، دابّة ، ادهامّت ، الضالّين. (١ / ١٣٣) ، اضربان ، واضربنان (توكيد المثنى وجماعة الإناث عند يونس. (١ / ١٣٣) ، اضربا ، اضربنا (فى الوقف عند يونس. (١ / ١٣٤) (مَحْيايَ وَمَماتِي) (قراءة نافع حلقتا البطان (١ / ١٣٤).
٦ ـ قد تؤدى الصنعة النحوية إلى التقاء الساكنين المعتلين حشوا ، وإن كان لا يسوغ