طرفاء وطرفاءة ، وقصباء وقصباءة ، وحلفاء وحلفاءة ، وباقلاء وباقلّاءة. (١ / ٢٨٣ ، ٢٨٤).
٢٠ ـ ما رواه الأصمعى من أن الخليل منع أن يقال : (ترافع العزّ بنا فارفنععا) ، وتوجيه ابن جنى لذلك. (١ / ٣٥٩).
٢١ ـ ليس من الإلحاق : محبب ، وثهلل ، ومكوزة (أعلاما) وإن فكّ فيها التضعيف ، أو لم تعلّ. (١ / ٢٤٤ ، ٢٤٨ ، ٢٤٩).
٢٢ ـ وانظر أمثلة أخرى للإلحاق فى (١ / ٢٤١ ، ٢٤٢ ، ٢٤٦ ، ٢٤٧ ، ٢٤٨ ، ٢٤٩ ، ٢٥٠).
* * *
(٢٣) الإمالة
١ ـ الأسباب الستة الداعية إلى الإمالة ، هى فى الحقيقة علّة جواز لا وجوب ، ألا ترى أنه ليس فى الدنيا أمر يوجب الإمالة لا بدّ منها ، وأن كل محال لعلّة من تلك الأسباب الستة لك أن تترك إمالته مع وجودها فيه. (١ / ١٩٢).
٢ ـ يستوى فى إمالة الألف أن تكون كسرة الحرف بعدها لازمة وغير لازمة ، نحو : نزلت شعار قبل ، ومررت بحمار قاسم. (٢ / ٢٦٤).
٣ ـ (باز) فاعل ، لا طّراد الإمالة فى ألفه ، وهى فى (فاعل) أكثر منها فى نحو : مال وباب. (١ / ٦١).
* * *
(٢٤) إمساس الألفاظ أشباه المعانى
١ ـ نبّه على شىء من هذا كلّ من الخليل وسيبويه ، وتلقته الجماعة بالقبول. (١ / ٥٠٥).
٢ ـ من صور هذا الإمساس فى (الأوزان) ما يلى :
* المصادر الرباعية المضعفة تأتى للتكرير ، نحو : الزعزعة. (١ / ٥٠٥).
* المصادر والصفات على وزن (الفعلى) تأتى للسرعة نحو : البشكى ، والجمزى. (١ / ٥٠٥).
* (استفعل) فى أكثر الأمر للطلب ، فالزيادة قبل الأصول دلالة على السعى والتسبب لفعل الفعل. (١ / ٥٠٦).