٢ ـ الغرض من هذا الباب أمران : أحدهما إدخال ما تبنيه فى كلام العرب وإلحاقه به ، والآخر لتماسك الرياضة به ، والتّدرّب بالصنعة فيه. (٢ / ٢٢٤).
٣ ـ هذا الباب يضارع المسائل الحسابية ، وما قد يكون فيها من التصرف والإعمال والافتراض. (١ / ٤٥٨ ، ٢ / ٥١٨ ، ٥١٩).
٤ ـ قد تبن فروع على أصول فاسدة ، والغرض هو إصلاح الفكر وشحذ البصر وفتق النظر. (٢ / ٥٢٦ ـ ٥٢٧).
٥ ـ هذا الباب مما يتأتّى له ، ويتطرّق إليه بالملاينة والإكثاب من غير كدّ ولا اغتصاب. (١ / ٤٥٥).
٦ ـ مما بنى والغرض فيه الإلحاق بكلام العرب : ضربب ودخلل .. إلخ. فهذا ـ عندنا ـ كلّه إذا بنيت منه شيئا فقد ألحقته بكلام العرب ، وادّعيت بذلك أنه منه. (٢ / ٢٤٤).
٧ ـ لا يبنى مما عينه راء أو لام على مثال (عنسل) ؛ لأنه يؤدى إما إلى الإلباس وإما إلى الثقل ، فلا تقول فى (ضرب وعلم) : ضنرب ولا عنلم. (١ / ٥١٨).
٨ ـ لا يجوز بناء وزن (فعنلى) مما لامه حرف حلق ، إلا على مذهب من يخفى النون مع الخاء والغين فى نحو : منخل ومنغل. (١ / ٣٦٢ ، ٣٦٣).
٩ ـ لو بنيت من (قائم وبائع) شيئا مرتجلا أعدتّ الواو والياء ، وذلك كأن تبنى منهما على مثال (جعفر) فتقول : قومم وبيعع ، ولا تقول : قأمم وبأعع. (١ / ٣٥٢).
١٠ ـ أمثلة بناء الصيغ :
ـ من (رخو) على مثال : رخوى ، ومن (رخودّ) : رخدد. (١ / ٤٢٤).
ـ من (وأيت) على مثال فوعل أو فوعال أو افعوعل. (١ / ٤٥٥).
ـ من (نزف) على مثال تحوىّ. (١ / ٤٥٧).
ـ من (صرف) على مثال محوىّ. (١ / ٤٥٧).
ـ من (أول) على مثال فعل : أول. (١ / ٤٥٦).
ـ من جئت على مثال فعل : جئ (عند الخليل) وجوء عند الأخفش. (١ / ٤٥٧).
ـ من (قلت) على مثال فعل أو فعل : قول (على الوزنين). (١ / ٤٦٨).
ـ من (بعت) على فعل أو فعل : بيع. (١ / ٤٦٨).
ـ من (غزوت) على إصبع وإصبع : إغز (فيهما) (١ / ٤٦٨).