٤ ـ لزوم الزيادة لما لزمته من الأصول يضعف تحقير الترخيم ، لأن فيه حذفا للزوائد ، وبإزاء ذلك ما حذف من الأصول ، مثل لام (يد ودم وأب وأخ). (١ / ٢٨٢).
٥ ـ ما فيه ألف التأنيث تقرّ عند التصغير ولا تحذف ، نحو : حبيلى وصحيراء. (١ / ٢٤٥).
٦ ـ لماذا أتوا بالتاء فى (عيينة) علما لمذكر ـ مصغر (عين)؟. (١ / ١٨٦).
٧ ـ (سيد) ـ الذئب ـ صغّره سيبويه على (سييد) مثل : ديك ودييك ، على أن عينه ياء بحسب الظاهر ، مع أن تركيب (س ى د) غير معروف ، بخلاف ما عينه واو. (١ / ٢٦٥).
٨ ـ فى تحقير نحو (قائم وبائع) تقول : قويئم وبويئع ـ ببقاء الإعلال. (١ / ٣٥٢).
٩ ـ فى تحقير نحو (كساء وقضاء) تقول : كسىّ وقضىّ ـ بردّ الهمزة إلى أصلها ، ثم حذف الأصل ، لاجتماع الياءات. (١ / ٣٥٢).
١٠ ـ فى تحقير (أسود وجدول) تقول : أسيّد وجديّل ، ويجوز : أسيود وجديول ، والإعلال فيه أقوى ؛ لأن الواو سلمت من الإعلال فى المفرد وظهرت فى التكسير. (٢ / ٣١٦).
١١ ـ إذا صغّرت نحو (عجوز ومقام ويقوم ـ علما) فإنك تقول : عجيّز. ومقيّم ويقيّم ، لأن الواو أعلّت فى المفرد أو سكنت ولم تحرّك. (٢ / ٣١٦).
١٢ ـ إذا حقّرت (إبراهيم وإسماعيل) قلن : بريهيم وسميعيل ، فتحذف الهمزة ، وإن كانت عندنا أصلا ، تشبيها لها بالزائد. (٢ / ٣٤٣).
١٣ ـ حقّروا (رجلا) على (رويجل) على تقدير نقله من (فعل) إلى (فاعل). (٢ / ٣٤٦).
١٤ ـ يردّ المحذوف فى التحقير عند «يونس» وإن استغنى عنه المثال ، فيقوله (هويئر) فى تحقير (عار) ، ولا يردّ عند «سيبويه» إذا استوفى التحقير مثاله ، فيقول (هوير). (٢ / ٣٠٨).
١٥ ـ إذا سميت رجلا (يرى) وأردت تحقيره ، قلت : (يريئى) عند يونس (يرىّ) عند سيبويه ، و (يرئ) عند أبى عثمان ، و (يرىّ) عند عيسى بن عمر. (٢ / ٣٠٨).
١٦ ـ أحد الرّجاز يلتزم تصغير قوافى قصيدته ـ وهى طويلة ـ إلا ما ندر. (٢ / ٣٥ ، ٣٦).