(٣٢) الترادف
١ ـ الفصيح يجتمع فى كلام لغتان فصاعدا. (١ / ٣٦٨).
٢ ـ التفريق بين ما هو لغة وما هو ضرورة وصنعة.
٣ ـ إن كانت إحدى اللفظتين أكثر فى كلام من صاحبتها فأخلق الحالين به فى ذلك أن تكون القليلة فى الاستعمال هى المفادة ، والكثيرة هى الأولى الأصلية. (١ / ٣٧٠).
* * *
(٣٣) التسمية
١ ـ الصفة التى على (أفعل) إذا سميت بها منعتها الصرف ، وكذلك إذا نكّرتها بعد التسمية. (٢ / ٤٧١).
٢ ـ إذا سمّيت رجلا (عبالّ وحمارّ) جمع عبالة وحمارة ، صرفته ، فإن كسرته لم تصرفه. (١ / ٤٦٠).
٣ ـ إذا سميت امرأة (حيث وقبل وبعد) أو (أين وكيف) أو (أمس وجير) أصبحت هذه الكلمات معربة بعد أن كانت مبنية ، وجرت عليها أحكام المعربات.
٤ ـ إذا سميت امرأة (هؤلاء) حكيت اللفظ ، ولم تبنه من حيث إنه تسمية بالمركب. (١ / ٤٦٣).
٥ ـ إذا سميت رجلا (لعلّ) أو (أنت) حكيته من حيث إنه تسمية بالمركب. (١ / ٤٦٣).
٦ ـ إذا سميت رجلا (أولاء) أعربته على لفظه ولم تجعله مبنيا. (١ / ٤٦٣).
٧ ـ إذا سميت ب (أينما) خرجت من البناء إلى الإعراب ، وإعرابها حينئذ إما على النون ممنوعة من الصرف و (ما) زائدة ، وإمّا على التركيب مع (ما) كحضرموت مفتوح النون ، ويقدر الإعراب على (ما). (١ / ٥٢٧ ـ ٥٢٩).
٨ ـ إذا سميت ب (أىّ) مؤنثا ، صار معربا ـ بعد بنائه ـ ومنع الصرف. (١ / ٥٢٧).
٩ ـ إذا سميت رجلا (هندات) وأردت جمعه قلت : (هندات) فحذفت الألف والتاء الأوليين للأخريين الحادثتين. (٢ / ٢٩٩).
١٠ ـ إذا سميت رجلا (مساجد) وأردت تكسيره ما زدت على مراجعة اللفظ الأول وأن تقول فيه : (مساجد) أيضا. (٢ / ٢٩٩).
١١ ـ إذا سميت رجلا أو امرأة (جوار) أبقيت تنوينه عند سيبويه ، كحاله قبل التسمية ، ويونس يمنعه من التنوين. (٢ / ٣٠٨).