مجرى المشدد فى القافية ، وصحة الواو والياء فى بعض المواضع للحركة بعدها كما يصحان للألف بعدهما. (٢ / ١٠٢ ، ١٠٣).
١٤ ـ حركة الحرف تحدث قبله ، وذهب سيبويه إلى أنها تحدث بعده ، وذهب آخرون إلى أنها تحدث معه ـ تفصيل ذلك فى. (١ / ٤٧١).
١٥ ـ الحركات إما لازمة ، نحو فتحة الضاد من (ضرب) ، ولها أحكام (٢ / ١١٠) ، وإما غير لازمة ، وهى على أضرب ، منها : حركة التقاء الساكنين ، حركة الإعراب المنقولة إلى الساكن قبلها ، الحركة المنقولة لتخفيف الهمزة ، حركة الإتباع ، حركة همزة التذكر. (٢ / ١١٢ ـ ١١٧).
١٦ ـ تحمّل أحرف العلة للحركة أشقّ منه فى غيرها لضعفها ، وأذهب هذه الأحرف فى الضعف الألف ، لذا لا يمكن تحريكها البتة. (٢ / ٧٧).
١٧ ـ الحركات فى الظاهر ثلاث ، وهى فى الحقيقة ستّ. (٢ / ٣٤٧).
١٨ ـ كثر فى كلامهم ما توالى فيه ضمتان نحو : عنق ، وقلّ ما توالى فيه كسرتان نحو : إبل ، مع أن الضمة أثقل من الكسرة ـ (تفسير سيبويه وابن جنى لذلك). (٢ / ٣٩٧ ، ٣٩٨).
١٩ ـ قد تهجم الحركة على الحركة ، فتبتزّها حركتها ، على غير قياس. (٢ / ٣٦٥).
[حركة الإتباع] :
٢٠ ـ حركة الحرف الثانى قد تأتى تابعة لحركة الحرف الأول ، نحو : شدّ وفرّ ، وضنّ ، وعكسه ، نحو : (اقتل) ضممت الأول للآخر. (٢ / ٣٩٨).
٢١ ـ قد تتبع حركة آخر اللفظ الأول حركة أول تاليه ، أو العكس ، نحو : الحمد لله. (١ / ٤٩٧ ، ٢ / ٣٩٨).
٢٢ ـ قد يقرب الصوت من الصوت مع حروف الحلق ، نحو : شعير وبعير ، وقلمّا جاء فى غير حروف الحلق ـ (تفسير ابن جنى لذلك). (١ / ٣٦٣ ، ١ / ٤٩٧).
٢٣ ـ كثر عنهم توالى الكسرتين فى الجمع بالألف والتاء ، نحو : سدرات وكسرات. (٢ / ٤٠١).
٢٤ ـ الكوفيون يقيسون فتح حرف الحلق إذا انفتح ما قبله فى الاسم ، نحو : فعل ، والدّهر ، وإن كنا نحن لا نراه قياسا. (١ / ٣٩٧).