الفصل الثاني في أسبابها
______________________________________________________
(الفصل الثاني في أسبابها)
عبّر بالأسباب ، وتبعه الشهيد في «الذكرى (١) والبيان (٢)». والسيّد في «جمله» عبّر بالنواقض (٣). وتبعه الشيخ في «مبسوطه (٤) ونهايته (٥)» وجماعة (٦) من القدماء. وعبّر المحقق في كتبه (٧) بالموجبات وتبعه المصنّف في «التذكرة (٨) والمنتهى (٩)» وجماعة (١٠).
__________________
(١) الذكرى : كتاب الصلاة المطلب الثاني في اسباب الطهارة ص ٢٥ س ٣٢.
(٢) البيان : كتاب الطهارة الطرف الثاني في اسباب الطهارة ص ٥.
(٣) جمل العلم والعمل (المجموعة الثالثة) : كتاب الطهارة في نواقض الطهارة ص ٢٤.
(٤) المبسوط : كتاب الطهارة فصل في ذكر ما ينقض الوضوء ج ١ ص ٢٦.
(٥) النهاية : كتاب الطهارة فصل في ذكر ما ينقض الوضوء ج ١ ص ٢٢٥.
(٦) منهم ابن حمزة في الوسيلة : كتاب الطهارة فصل في بيان نواقض الطهارة ص ٥٣. والعجلي في السرائر : كتاب الطهارة باب الاحداث الناقضة للطهارة ج ١ ص ١٠٦. والراوندي في فقه القرآن : كتاب الطهارة باب وجوب الطهارة .. وما ينقضها ج ١ ص ١٠٦. والظاهر ان مراده من القدماء ليس هو المصطلح بين الفقهاء فتدبّر.
(٧) المعتبر : كتاب الطهارة الركن الثاني في الطهارة المائية ج ١ ص ١٠٥. الشرائع : كتاب الطهارة الركن الثاني في الطهارة المائية ج ١ ص ١٧. المختصر : كتاب الطهارة في الوضوء ص ٤.
(٨) التذكرة : كتاب الطهارة الباب الثاني في الوضوء ج ١ ص ٩٩.
(٩) المنتهى : كتاب الطهارة المقصد الثالث في الغسل ج ٢ ص ١٦٥.
(١٠) المراسم : كتاب الطهارة ذكر غسل الجنابة وما يوجبه ص ٤١. اللمعة : كتاب الطهارة في موجبات الوضوء ص ٣. المهذّب البارع : الطهارة الركن الثاني في الطهارة المائية ج ١ ص ١٢٦.