.................................................................................................
______________________________________________________
الأوّل : ترجيح العادة كما ذكر المصنّف وهو المشهور كما «في الذكرى (١) والمسالك (٢) وشرح المفاتيح (٣)» ومذهب الأكثر كما في «جامع المقاصد (٤)» والأشهر كما في «التذكرة (٥)» وفي «كشف اللثام» أنّه قال في التذكرة : إنّه مشهور (٦). وقد نسب (٧) إلى الثلاثة والأتباع في غير موضع. وهو خيرة «المبسوط (٨)» في موضع و «الجمل (٩)» كما نقله جماعة (١٠) عنه وكذا عن «جمل العلم والعمل (١١) والكافي (١٢)» وقد نقل عبارته في «المختلف (١٣)» فلتلحظ وأنّها لصريحة في ذلك. وهو مذهب الكاتب (١٤) والمرتضى (١٥) ،
__________________
(١) ذكرى الشيعة : الصلاة في الحيض ص ٢٩ س ٣٣.
(٢) مسالك الأفهام : الطهارة في الحيض ج ١ ص ٧٠.
(٣) مصابيح الظلام : الطهارة في الحيض ج ١ ص ٣٣ س ٢٣ (مخطوط مكتبة الگلپايگاني).
(٤) جامع المقاصد : الطهارة في الحيض ج ١ ص ٣٠٠.
(٥) تذكرة الفقهاء : الطهارة في المستحاضه ج ١ ص ٣٠٣.
(٦) كشف اللثام : الطهارة في أحكام الحيض ج ٢ ص ٨٦.
(٧) كالمعتبر : الطّهارة في الحيض ، ج ١ ص ٢١٢ ، ومنتهى المطلب : الطهارة في الحيض ، ج ٢ ص ٢٩٥. والمدارك : الطهارة في الحيض ، ج ٢ ص ٢٢. وكشف الرّموز : الطّهارة في الحيض ج ١ ص ٧٨.
(٨) المبسوط : الطهارة في ذكر الاستحاضة وأحكامها ج ١ ص ٤٩.
(٩) الجمل والعقود : الطهارة في ذكر الحيض و.. ص ٤٦.
(١٠) منهم : ابن فهد الحليّ في المهذب البارع : الطهارة في الحيض ج ١ ص ١٦٠ ، وصاحب رياض المسائل : الطهارة في ترجح العادة ج ١ ص ٣٦٥ ، والمحقق في المعتبر : ج ١ ص ٢١٢ ، والعلّامة في المختلف : ج ١ ص ٣٦٨.
(١١) لم نعثر عليه في جمل العلم والعمل لكن نقل عن السيّد في مختلف الشيعة : الطهارة في غسل الحيض ج ١ ص ٣٦٨.
(١٢) الكافي في الفقه : الصلاة ص ١٢٨.
(١٣) مختلف الشيعة : الطهارة في الحيض ج ١ ص ٣٦٨.
(١٤) لا يوجد كتابه ، لكن نقل عنه العلّامة في المختلف : الطهارة في الحيض ج ١ ص ٣٦٨.
(١٥) لم نعثر عليه في جمل العلم والعمل ، لكن نسب إليه العلّامة في المختلف : الطهارة في الحيض ج ١ ص ٣٦٨.