.................................................................................................
______________________________________________________
وفوائد الشرائع (١) والجعفرية (٢) والغرية وإرشاد الجعفرية (٣) والميسية والمسالك (٤)» وقوّاه في «جامع المقاصد (٥)». وفي «الروض (٦)» هو متجه. وفي «الروضة (٧)» هو أولى. وفي «المدارك (٨)» أحوط. وفي «مجمع البرهان (٩)» يجزي التكبير والتسبيح ، بل يحتمل أن يكون المراد بالتكبير في صحيح ابن سنان تكبيرة الإحرام ، فيكون التسبيح وحده كافياً.
ويجب أن يكون ذلك بقدر القراءة كما في «الشرائع (١٠) والنافع (١١) والمعتبر (١٢) ونهاية الإحكام (١٣) والإرشاد (١٤) والموجز الحاوي (١٥)» وغيرها (١٦). ولعلّ المراد بقدر
__________________
(١) فوائد الشرائع : في القراءة ص ٣٩ س ١٦ (مخطوط في مكتبة المرعشي برقم ٦٥٨٤).
(٢) الرسالة الجعفرية (رسائل المحقّق الكركي) : في القراءة ص ١٠٩.
(٣) المطالب المظفّرية : في القراءة ص ٩٧ س ١٧ و ١٨ (مخطوط في مكتبة المرعشي برقم ٢٧٧٦).
(٤) مسالك الأفهام : في القراءة ج ١ ص ٢٠٥.
(٥) جامع المقاصد : في القراءة ج ٢ ص ٢٥١.
(٦) روض الجنان : في القراءة ص ٢٦٣ س ٣.
(٧) الروضة البهية : في القراءة ج ١ ص ٦١٢.
(٨) مدارك الأحكام : في القراءة ج ٣ ص ٣٤٣.
(٩) مجمع الفائدة والبرهان : في القراءة ج ٢ ص ٢١٥ و ٢١٦.
(١٠) شرائع الإسلام : في القراءة ج ١ ص ٨١.
(١١) المختصر النافع : في القراءة ص ٣٠.
(١٢) الموجود في المعتبر يدلّ على أنه أفتى هناك باستحباب الذكر والتسبيح بقدر القراءة لا بوجوبه حيث قال : وقولنا بعد ذلك بقدر القراءة (أي في النافع) يزيد على الاستحباب ، لأنّ القراءة اذا سقطت لعدم القدرة سقطت توابعها وصار ما تيسّر في الذكر والتسبيح كافياً ، ودلّ على الاستحباب ما رواه محمد بن قيس .. إلى آخر ما ذكره من الرواية ، فراجع المعتبر : ج ٢ ص ١٦٩ ١٧٠.
(١٣) نهاية الإحكام : في القراءة ج ١ ص ٤٧٤.
(١٤) إرشاد الأذهان : في القراءة ج ١ ص ٢٥٣.
(١٥) الموجز الحاوي (الرسائل العشر) : في القراءة ص ٧٧.
(١٦) كشف اللثام : في القراءة ج ٤ ص ٢٣.