الفصل الخامس في الركوع
وهو ركن في الصلاة تبطل بتركه عمداً وسهواً
______________________________________________________
[الفصل الخامس : في الركوع]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (وهو ركن في الصلاة تبطل بتركه عمداً أو سهواً) وجوب الركوع ثابت بإجماع علماء الإسلام كما في «المعتبر (١) والتذكرة (٢)» وبالضرورة من الدين كما في «البحار (٣) والمفاتيح (٤)» وبالإجماع كما في «الغنية (٥) والمنتهى (٦) والدروس (٧) والذكرى (٨) وجامع المقاصد (٩)» وغيرها (١٠).
وهو ركن في الصلاة بالاتفاق كما في «التذكرة (١١)» والدروس (١٢)
__________________
(١) المعتبر : في الركوع ج ٢ ص ١٩١.
(٢ و ١١) تذكرة الفقهاء : في الركوع ج ٣ ص ١٦٥.
(٣) بحار الأنوار : في الركوع ج ٨٥ ص ١٠٠.
(٤) مفاتيح الشرائع : في أحكام الركوع ج ١ ص ١٣٨.
(٥) غنية النزوع : في الركوع ص ٧٩.
(٦) منتهى المطلب : في الركوع ج ١ ص ٢٨١ س ٢٦.
(٧ و ١٢) الدروس الشرعية : في الركوع ج ١ ص ١٧٦.
(٨) ذكرى الشيعة : في الركوع ج ٣ ص ٣٦٣.
(٩) جامع المقاصد : في الركوع ج ٢ ص ٢٨٣.
(١٠) كمدارك الأحكام : في الركوع ج ٣ ص ٣٨٤.