عنيزة صار لها نشاط في المجال العلمي في ثلاث فترات
الأولى : شحينما قدم إليها الشيخ عبد الله بن أحمد بن عضيب ، فقد كثر طلاب العلم فيها ، وتخرّج عليه طائفة كبيرة من العلماء منهم نحو عشرين عالما عدّوا من كبار الفقهاء.
الثاني : لما تعيّن فيها قاضيها الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن أبا بطين ومكث فيها عشرين سنة صارت عنيزة عاصمة علمية لنجد ، وتخرج عليه طائفة كبيرة جدا من العلماء.
الثالثة : نبوغ الشيخ عبد الرحمن بن سعدي المعاصر ، فإن طلاب العلم يتخرجون عليه علماء فوجا بعد فوج حتى الآن ، وفيها الآن طائفة كبيرة منهم العلماء المدركون ، وله طلاب من خارج بلدته ، وفقه الله تعالى.
***