الافتتاحية

المقدمة : النهضة العلمية في ظل الدولة الإسلامية ومواطن ضعفها 7 ـ

ـ المدخل التاريخي :

دول المشرق

دول الشام ومصر

دول المغرب والأندلس

ذكر خبر التتار

ـ أسباب قوة الحركة العلمية وضعفها في بلاد الإسلام :

1 ـ أسباب قوة الحركة العلمية في بلاد الإسلام :

السبب الأول : دعوة القرآن الكريم ، والسنة المشرفة إلى التعلم ، وحثهما الناس على طلب العلم ، وبيانهما لفضيلته ، وإشادتهما بأهله

السبب الثاني : العمل بالعلم

السبب الثالث : ترغيب الشارع في تبليغ العلم ، وترهيبه من كتمه

السبب الرابع : بناء الأمصار والمدن

السبب الخامس : سكن الخلفاء والملوك والسلاطين في المدن والأمصار

السبب السادس : فشو العلم في الحكام ، واهتمامهم به ، وتشجيعهم للعلماء ، وإنشاؤهم للمراكز العلمية كالمدارس والمكتبات     

1 ـ فشو العلم في الحكام وعنايتهم به

2 ـ تشجيع الحكام للعلماء

3 ـ إنشاء الحكام للمراكز العلمية كالمدارس والمكتبات

2 ـ أسباب ضعف الحركة العلمية في ديار الإسلام :

السبب الأول : جلب علوم الأوائل الفاسدة إلى ديار المسلمين ، وانصراف كثير من العلماء إليها       

السبب الثاني : نكبة المسلمين في أنفسهم ، وبلادهم ، ومراكزهم العلمية من أعدائهم الكفرة ، والمنتسبين للإسلام ، ونكبتهم في ذلك أيضا عند تغير دولهم ، ونكبتهم أيضا عند حلول قوارع الزمن

المدخل : ويشتمل على عدة موضوعات هي : 121 ـ

1 ـ ترجمة موجزة للحافظ الذهبي

2 ـ الأصول المعتمدة في تحقيق هذه الرسالة

3 ـ موضوع هذه الرسالة ومحتواها

4 ـ كلمة بين الأمصار ذوات الآثار للذهبي ، والإرشاد في علماء البلاد للخليلي

5 ـ طبعة سقيمة لرسالة الذهبي هذه

6 ـ عملي في الرسالة

النص المحقق : الأمصار ذوات الآثار : 151 ـ

المدينة المشرفة

مكة

بيت المقدس

دمشق

مصر

الإسكندرية

بغداد

حمص

الكوفة

البصرة

اليمن

الأندلس

إقليم المغرب

الجزيرة

الدّينور

همذان

الرّيّ

قزوين

جرجان

نيسابور

طوس

هراة

مرو

بلخ

بخارى

سمرقند

الشّاش

فريابپ

خوارزم

شيراز

كرمان

سجستان

الأهواز

تستر

قومس

قهستان

الأقاليم التي لا حديث بها

الأقاليم والمدن الكبار التي كاد يذهب منها علم الأثر بعد أن كان موجودا فيها

المدن والبلدان التي بقي فيها علم الأثر في عهد الذهبي

العلوم الشرعية الأخرى المنتشرة في البلاد

فهرس الأعلام

فهرس الأماكن والبلدان

فهرس الكتب ومؤلفيها

فهرس المصادر والمراجع