للملوك منها ، فنقول إن إيراد الملكة في السنة ٠٠٠. ٣٨٠ ليرة ، ولكن لا يدخل في كيسها من ذلك كله غير ٠٠٠. ٦٠ ليرة ، والباقي يصرف في أبهة الديوان وملاهيه ، وإذا لزم لها زيادة مصروف على القدر المذكور أخذ من الخزنة على سبيل القرض إلى إيراد العام القابل وهكذا. وبلغت وظائف الحشم والخدام وحساب التجار في سنة واحدة ٨٠٠. ٣٧١ ، وبلغ إيراد الدولة من المكس والضرائب والأتاوة في العام الماضي ٠٦٦. ٣٤٨. ٧١ والمصاريف ٤٧٧. ٣٠٧. ٨٨ ، وفي سنة ١٨٤٨ كان إيراد الدولة ٦٩٢. ٩٣٣. ٥٢ ومصروفها. ٣٤٠. ٥٦٣. ٥٢ وخرجت خلاصة من مجلس المشورة في مبلغ ما صرف في عامي الحرب ، وذلك من ١٣ آذار سنة ٥٤ إلى غاية آذار سنة ٥٦ مضمونها أنه في سنة ١٨٥٤ بلغ الإيراد من جميع موارده ٠٠٠. ٠٩١. ٦٤ وبلغ المصروف ٠٠٠. ٢٣٦. ٧٠.
ونقلت من كتاب آخر أنه في سنة ١٨٤٢ بلغ الإيراد :
من ديوان الكمرك ٣٧٤ ، ٥١٥ ، ٢٣
ومن التبغ والمسكرات ٨٤٧ ، ٦٠٢ ، ١٤
ومن المألك أي البوسطة ٥٤٠ ، ٤٩٥ ، ١
ومن أتاوة الأرض ٤٣٠ ، ٢١٤ ، ١
ومن أشياء متفرقة ٤٠٢ ، ٤٢٠ ، ١١
فجملة ذلك نحو ٦٤٤ ، ٢٤٨ ، ٥٢
وكانت أتاوة فرنسا على الأرض ٠٠٠ ، ٢٠٠ ، ٢٣
وسائر الضرائب والمكس ٠٠٠ ، ٥٠٠ ، ١٧
وأتاوة الروسية ٠٠٠. ٩٩٠ ، ٣
وسائر الضرائب ٠٠٠ ، ٦٦٧ ، ٣ ليرة
وأتاوة أوستريا ٠٠٠ ، ٧٩٥ ، ٨
وسائر الضرائب ٠٠٠ ، ٧٠٠ ، ٧
ومن ضمن تلك المتفرقات التي وردت إلى خزنة دولة الإنكليز في سنة ١٨٥٦ ما أخذ على التركات ٨٧٣. ٨٥٠. ٢ ، وعلى الخيل ٨٩٨. ٣٤٠ ، وعلى العقود والصكوك