السرور مطبوع ، وإبراهيم البقاعي ترك مائة مؤلف كان إماما بالعربية والأدب والدين والتاريخ له نظم الدرر في تناسب الآي والسور في التفسير وعدة تواريخ للرجال ، وعبد الله التنوخي الأمير اللبناني المعروف بالسيد فقيه أديب مشارك في الطب والفلك طبعت بعض رسائله في الوعظ (٨٨٤) ، ومحمد بن أحمد الباعوني (٨٧١) له مؤلفات منها منظومات في التاريخ.
ونشأ في هذا القرن أحمد الطولوني كبير المهندسين وكان أبوه وجده مهندسين. وخليل بن جمال الدين الأديب المؤرخ الدمشقي صنف تاريخا للحوادث وغيره (٨١٥) ومحمود العيني (٨٥٥) الفقيه المؤرخ له عدة مصنفات في التاريخ وغيره. وعبد الرحمن ابن العيني عالم دمشق في هذا القرن. وأحمد المقدسي المشهور بابن زوجة أبي عذيبة (٨٥٦) صاحب تاريخ دول الأعيان. وأحمد بن حجر العسقلاني الفقيه المحدث المؤرخ (٨٥٢) صاحب تاريخ الدرر الكامنة (المطبوع) وإنباء الغمر. وأحمد بن خليل المعروف بابن اللبودي له أدب وشعر وبعض تآليف (٨٩٦) وأحمد بن المحوجب عالم بالدينيات واللسانيات. وأحمد بن عبد الله العامري فقيه أصولي له تآليف. وأحمد بن محمد الكشك عالم فقيه (٨٣٧) وزين الدين بن رجب الحنبلي له عدة مصنفات ومنها طبقات الحنابلة المطبوع. وأبو العباس المالكي الفقيه العالم المفنن له عدة مصنفات. وعبد الرحيم بن عبد الرحمن الحموي فقيه أديب له مصنفات. ومحمد بن خليل القباقيبي الحلبي (٨٤٩) إمام في القراآت صنف فيها. وعبد الله ابن قاضي عجلون فقيه عالم بالمعقولات (٨٦٥) وقاضي القضاة العوني الناصري خطيب الخطباء (٨١٥). وصدقة الجيدوري المقرئ (٨٢٥) ونور الدين أبو الثناء خطيب الدهشة استوطن حماة له تآليف كثيرة. ومحمد الجزري الدمشقي المقرئ صاحب المصنفات الجليلة منها كتاب الطبقات ، والنشر في القراآت العشر طبعا (٨٣٣) وعائشة بنت عبد الهادي محدثة دمشق (٨١٥) وأبو البقاء البدري له تآليف (٨٨٧) وعلاء الدين ابن خطيب الناصرية الحلبي المؤرخ (٨٤٣) وأبو بكر بن علي بن حجة الحموي الأديب الشاعر صاحب الخزانة وثمرات الأوراق وغيرهما وهما مطبوعان وكان رئيس أدباء عصره (٨٣٧). وزين الدين ابن الشحنة الحلبي الفقيه المؤرخ (٨١٥) كتب