وأخرى بعساقيل رجليه ، وهو غير متمسك بشيء. فطرب الحاضرون من حسن براعته ، وصفقوا له بأيديهم.
وما زالوا يلعبون ألعابا كثيرة مثل هذه حتى فرغوا من اللعب.
وانصرف الناس مسرورين. وخرج السيد في رجاله ورجع إلى منزله بالسلامة.