__________________
«تمّ الكتاب بمنّ الله الكريم الوهاب ، فله الحمد كثيرا بكرة وأصيلا ، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم».
وفي نسخة أياصوفيا (صف) خاتمة نصها :
«تمّ الكتاب بعون الله الكريم الوهاب العظيم التواب. وكان الفراغ من تحصيله في اليوم السابع من شهر جمادى الأولى من شهور سنة سبع وستين وتسع مئة. برسم سيدنا ومولانا القاضي الهمام علم الأعلام الفاصل بين الحلال والحرام سيد القضاة الحكام أقضى قضاة الإسلام شهاب الدين أحمد بن علي الحيفي قاضي مدينة صنعاء اليمن».
وفي نسخة الإسكندرية (س) خاتمة نصها :
«تمّ الكتاب بمنّ الملك الوهاب ... وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم. وكان الفراغ من زبره نهار الأربعاء وقت صلاة العصر تاسع شهر صفر الحرام أحد شهور سنة ٩٩٣ من الهجرة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام. وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم».
وفي نسخة الأمبروزيانا (مب) خاتمة نصها :
«تمّ الكتاب بمنّ الله العزيز الوهاب ، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم ، حرر بمحروسة مدينة تعز في تاريخ شهر ربيع الأول سنة ١١٢٢ وصلى الله على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم».
وفي نسخة الأستاذ السيد أحمد عقبات خاتمة نصها :
«تمّ الكتاب بحمد الله تعالى وعونه وتوفيقه وتيسيره ، فله الحمد كثيرا بكرة وأصيلا في منتصف شهر صفر من شهور سنة سبع وسبعين وست مئة. غفر الله لمالكه وناسخه وقارئه ولوالديهم ولمن دعا لهم بالرحمة والمغفرة وصلى الله على رسوله سيدنا محمد النبي الطاهر المكي وعلى آله وصحبه وعترته وسلم تسليما كثيرا».
وفي نسخة مكتبة البادليان ـ بأكسفورد خاتمة نصها :
«تمّ الكتاب بمنّ الملك الوهاب وذلك بعد صلاة الظهر تاسع شهر ربيع الآخر من شهور سنة ٩٨٠ ه».
أما نسخة «كامبردج» الناقصة التي تنتهي بالعبارة : «وأما بنو جريش أصحاب الجبانة فهم من الأبناء». (انظرها في آخر صفحة ٣٥٢ من المطبوع) فخاتمتها :
«تمّ الكتاب والحمد لله على كل حال من الأحوال والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله خير آل. كان الفراغ من رقمه يوم الربوع المبارك سلخ شهر شعبان سنة ١٠٩٥ من هجرته صلىاللهعليهوسلم». وأما نسخة (صنعاء) لمالكها العلامة السيد عبد القادر بن عبد الله فليس لها خاتمة. (انظر كلامنا عنها في المقدمة).