لرؤساء وأعضاء أكثر من ثمانين وفدا من الدول والمنظمات المشاركة ، وبصعوبة وجدنا نسخة من طبعته الثانية أجرينا عليها ما وجدناه من أخطاء أو تطبيعات فاتتنا فيها لنقدمه اليوم في طبعة نرجو أن تحقق الغاية للباحثين وكل المهتمين.
والله من وراء القصد
صنعاء ٩ / ٧ / ١٤٠٩ ه
الموافق ١٥ / ٢ / ١٩٨٩ م
د. حسين عبد الله العمري