أي المجاهر ، ومن يحب التقية جميعا ، فتأولناها جميعا على أنكم المراد بها.
وأجاب الجمهور بمنع أن القربى فيها من ذكرتم ، ثم بمنع أن أحدا من الصحابة ، رضي الله عنهم ، آذاهم ، أو نكث العهد فيهم.
* * *