* ذكر من اسمه «عبد المتعال» :
٨٧٤ ـ عبد المتعال بن عمران بن يزيد بن أنيس بن عمران اليافعى الجيزى : يكنى أبا يزيد. مات بعد سنة ستين ومائتين بيسير. يروى عن عمرو بن أبى سلمة. حدث عنه جبلة بن محمد بن كريز (١).
* ذكر من اسمه «عبد المجيد» :
٨٧٥ ـ عبد المجيد بن معان بن سلامة : يكنى أبا الشهم. له ذكر. كانت القضاة تقبله (٢).
* ذكر من اسمه «عبد الملك» :
٨٧٦ ـ عبد الملك بن أحمد بن محمد بن أحمد بن أبى فروة الشّعبانىّ : يكنى أبا عقبة. مات سنة ثلاث وثلاثمائة (٣).
٨٧٧ ـ عبد الملك بن جنادة (مولى قريش ، ثم لبنى سهم) : كان كاتبا ل «حيّان بن سريج (٤) صاحب خراج مصر» لعمر بن عبد العزيز. روى عن عمر بن عبد العزيز. روى
__________________
(١) الإكمال ٣ / ٤٨ (قاله ابن يونس).
(٢) السابق ٧ / ٢٧٣ (ذكر ذلك ـ أيضا ـ ابن يونس ، فإن كان حقّق ، وإلا فقد انقلب عليه (عبد الحميد) إلى (عبد المجيد) ؛ لأن الكنية واحدة. والله أعلم بالصواب (هذا تعليق العلامة ابن ماكولا). وعبد الحميد المشار إليه سبق لابن يونس الترجمة له برقم (٧٩٧) من (تاريخ المصريين).
(٣) الإكمال ٤ / ٥٤٧ (قاله ابن يونس) ، والأنساب ٣ / ٤٣١ (شرحه).
(٤) كذا ضبط فى (الإكمال) ٤ / ٢٧١ : بالسين المهملة ، وجيم. وقال ابن عساكر : إن ابن يونس أورده فى (تاريخ المصريين) بالشين (شريح) ، لا (سريج) ، وعدّ ذلك هو الصواب ، وقال : لم يذكر ابن يونس (عبد الرحمن بن جنادة) فى (تاريخه) ، وذكر (عبد الملك). (مخطوط تاريخ دمشق ١٠ / ٤٥٤). والحق أن الرأى المنسوب لابن يونس غير دقيق فيما أرى. ولعل النسّاخ حرّفوه ؛ لأن الراجح أنه بالسين والجيم (سريج) ، وكذا نسبه ابن ماكولا فى ترجمة (عبد الملك المذكور هنا) ، ونسبها إلى ابن يونس. ولو كان لابن يونس رأى آخر ، ما فات ابن ماكولا التعليق عليه. ولعل النسخة التى رجع إليها ابن ماكولا من (تاريخ ابن يونس) أدق من تلك التى عاد إليها ابن عساكر. هذا ، وقد ترجم ابن ماكولا ل (حيان بن سريج) ، فقال : عامل مصر أيام عمر بن عبد العزيز (مولى الصّدف). حدّث عن يزيد بن أبى حبيب ، وعبد الملك ابن جنادة ، وغيرهما. توفى سنة ١٠٤ ه. (الإكمال ٤ / ٢٧٣).