وفى بعضها : أخرجهم ثعلبة بن عمرو بن عامر ماء السماء.
وفى بعضها غير ذلك.
ومما قيل من الشعر عند خروج جرهم من مكّة الأبيات التى أولها :
كأن لم يكن بين الحجون إلى الصفا |
|
أنيس ولم يسمر بمكة سامر (١) |
والأبيات التى أولها :
يا أيها الناس سيروا إن مصيركم |
|
أن تصبحوا ذات يوم لا تسيرونا |
__________________
(١) أخبار مكة للفاكهى ٥ / ١٤٤.