عجلان وابن السيد زين الدين بركات ، ووصل بذلك عهد من الملك المظفر أحمد بن الملك المؤيد.
وقد ذكرنا من حال ولاة مكّة أكثر من هذا فى أصله ، وبسطنا ذلك أكثر فى «العقد الثمين» ، ومختصره «عجالة القرى». فمن أراد ذلك فليراجعهما ، يرى فيهما من هذا المعنى وفى غيره أخبارا مستعذبة وفوائد مستغربة ، ونحمد الله على ما منّ به من ذلك من الإرشاد ونسأله فى ذلك السداد.
***