فأنت الذى أحللتنى ساحة الهوى |
|
وعوّدت قلبى عادة فتعودا |
والأشعار فى التشوق إلى هذه المشاعر الشريفة كثيرة (١). ونسأل الله أن يجعل أعيننا بدوام مشاهدتها قريرة.
وقد انتهى الغرض الذى أردنا جمعه فى هذا الكتاب ، ونسأل الله أن يجزل لنا الثواب ، بمحمد سيد المرسلين ، وآله وصحبه الأكرمين.
__________________
(١) فى النسخة ب : والله أعلم بالصواب ، وإليه المرجع والمآب ، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.