الأصمعي ، مسائل من الحرار إلى السهولة. حدثني الحسين بن على بن الأسود العجلى ، قال حدثنا يحيى بن آدم ، قال حدثنا يزيد بن عبد العزيز ، حدثنا هشام ابن عروة عن أبيه ، قال : أقطع عمر رضى الله عنه العقيق حتى انتهى إلى أرض فقال ما أقطعت مثلها ، قال خوات بن جبير أقطعنيها فاقطعه إياها ، وحدثني الحسين ، قال حدثنا يحيى بن آدم ، عن يزيد بن عبد العزيز ، عن هشام بن عروة عن أبيه قال أقطع عمر العقيق ما بين أعلاه إلى أسفله ، وحدثني الحسين ، قال حدثنا حفص بن غياث ، عن هشام بن عروة قال خرج عمر يقطع الناس وخرج معه الزبير فجعل عمر يقطع حتى مر بالعقيق ، فقال أين المستقطعون مذ اليوم ما مررت بقطعة أجود منها ، فقال الزبير أقطعنيها فاقطعه إياها.
وحدثني الحسين ، قال حدثني يحيى بن آدم ، قال حدثنا أبو معاوية الضرير ، عن هشام بن عروة عن أبيه ، قال أقطع عمر العقيق كله حتى انتهى إلى قطيعة خوات بن جبير الأنصارى ، فقال أين المستقطعون ، ما أقطعت اليوم أجود من هذه وحدثنا خلف بن هشام البزار ، قال حدثنا أبو بكر ابن عياش ، قال حدثنا هشام بن عروة عن أبيه ، قال أقطع عمر بن الخطاب خوات بن جبير الأنصارى أرضا مواتا فاشتريناها منه ، حدثني الحسين بن الأسود ، قال حدثنا يحيى بن آدم عن أبى بكر بن عياش ، عن هشام عن أبيه بمثله. وحدثني الحسين ، قال حدثني يحيى بن آدم ، حدثنا أبو معاوية ، عن هشام بن عروة عن عروة ، قال أقطع أبو بكر الزبير ما بين الجرف إلى قناة ، وأخبرنى أبو الحسن المدائني ، قال قناة واد يأتى من الطائف ويصب إلى الأرحضية ، وقرقرة الكدر ، ثم يأتى سد معاوية ثم يمر على طرف القدوم ويصب فى أصل قبور الشهداء بأحد. وحدثنا أبو عبيد القاسم بن سلام ، قال حدثنا إسحاق بن عيسى ، عن مالك بن أنس ، عن ربيعة ، عن قوم من علمائهم ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أقطع بلال