وردّ الإقطاعات والتلاجىء وردّ الرسوم إلى ما كانت عليه أيام المستعين التي كانت معيار رضاهم ، وإن لم تذكر المصادر ما كان قبلها ، مما لابدّ أنه غير مرض. وفصلوا بين العطاء والرزق ، وطالبوا بإدرار الرزق كل شهرين ، وأن المهتدي وعدهم أن يكون العطاء لشهرين.