وفيها : مقتل (١) آل أبو هلال المعروفين في سدير ، قتل منهم محمد بن جمعة وغيره (٢) ، وسميت تلك الوقعة : يوم البطحاء.
وفيها : قتل محمد بن مهنا أمير مقرن البلد المعروفة (٣) في الرياض ، ثم قتلت (٤) السطوة الذين قتلوه.
وفيها : ظهر محمد الحارث (٥) الشريف إلى (٦) نجد ، وركب إليه الشيخ محمد بن إسماعيل (٧) العالم في بلد أشيقر ، والشريف على ثرمدا (٨).
سابقة : وفي سنة سبع وخمسين (٩) : سار زيد بن محسن أمير مكة
__________________
(١) في طبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٤ : قتل.
(٢) جاء النص في النسخة المخرومة ص ٢١ ، وطبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٤ : قتل محمد بن جمعة وغيره منهم.
(٣) جاء في طبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٤ : المعروف.
(٤) جاء في النسخة المخرومة ص ٢١ ، وطبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٤ : ثم قتلوا.
(٥) هكذا ذكره ابن بشر والصحيح أن اسمه كما ذكر المنقور أحمد الحارث ، ص ٤٦. وذكر الشبل تعليقا جميلا على تاريخ ابن ربيعة ص ٥٧ هامش ١٢٦ ، يحسن الرجوع إليه ، وتاريخ ابن عباد ص ٥٨ ، هامش ٨٧ عن هذه الشخصية. وجاء في طبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٤ : محمد الحراث.
(٦) في طبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٤ : على.
(٧) اسمه : محمد بن أحمد بن إسماعيل وورد في مجموعة الرسائل والمسائل النجدية ، ج ١ ، ص ٧٣٧ ـ ٧٤٢ ، أن اسم أبيه عبد الله. وكانت وفاته عام ١٠٥٩ ه كما ذكر ابن بشر وابن ربيعة وابن عباد وقبلهم ابن منقور.
(٨) جاء في النسخة المخرومة ص ٢١ ، وطبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٤ : وركب الشيخ محمد بن إسماعيل وهو على ثرمدا.
(٩) زاد في النسخة المخرومة ص ٢١ ، وطبعة الدارة ، ج ٢ ص ٣٢٤ : وألف.