الأقرب ، أو أراد جميع من ولدوه إلى آدم عليهالسلام. وقال ابن عباس : لم يكن لنوح عليهالسلام أب ما بينه وبين آدم عليهالسلام. وقرأ الحسن بن عليّ ويحيى بن يعمر والنخعي والزهري وزيد بن عليّ : ولولداي تثنية ولد ، يعني ساما وحاما. (وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ) ، قال ابن عباس والجمهور : مسجدي ؛ وعن ابن عباس أيضا : شريعتي ، استعار لها بيتا ، كما قالوا : قبة الإسلام وفسطاطه. وقيل : سفينته. وقيل : داره. (وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ) : دعا لكل مؤمن ومؤمنة في كل أمّة. والتبار : الهلاك.