وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ ».
ووردت في المصراعين من الأعلى الى الأسفل النصوص التالية :
باب قدس بالكاظمين تسامى |
|
قلت اذ شاده محمّد ارخ |
شرفاً واعتلى على النيرين |
|
جلّ بالكاظمين باب المراد |
١٣٦٨ هـ
سلام على آل يس ، عليّ مع الحق والحق مع عليّ والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس « وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ».
أنشىء هذا الباب المبارك بوصيّة من المغفور الحاج محمّد الوتار خدمتكما يا سيدي بخدمة تمكنت منها وهي غاية مجهودي ولاية عليّ بن ابي طالب حصني ومن دخل حصني امن من عذابي بسعي إستاد عباس زركر أصفهاني ، بعمل محمّد عليّ بسند صايغ وإخوان محمّد باقر بن عباس أصفهاني سنة ١٣٦٩ هـ على نفقة ولده الميرزا داود وذلك في عصر الشيخ عليّ كليدار نجل المرحوم الشيخ عبد الحميد.
وأيقنت أني فائز بقبولها |
|
فأنكما أهل للمكارم والجود |
الباب الجنوبي :
فضي طوله ٣٤٠ سم وعرضه ٢٠٠ سم صنع في سنة ١٢٩٤ هـ نصب بعد صنعه في وسط طارمه باب المراد.
ثمّ نقل الى هذا المكان ليوضع باب ذهبي موضعه ليست في إطاره كتابات ويحيط بأطراف المصراعين شعر فارسي وفي وسطها من الأعلى الى أسفل دوائر ونقوش كتبت فيها النصوص الآتية : أسم الواقف وأسم الباب وسنة الصنع ١٢٩٤