وقد أفدت من صلتي العلمية بالأستاذ الحجة السيد محمد كلانتر رئيس جامعة النجف الأشرف متابعته في إنجاز هذا البحث على وجه السرعة لأنه يتسم بالأصالة فيما أفاض ، فكان له ما أراد. فإن كان الأمر كذلك فبفضل من الله تعالى وحده ، وإن كانت الأخرى فما لا يدرك كله ، لا يترك كله.
وفقنا الله جميعاً لاستقراء الحقائق من ينابيعها الأولى.
وما توفيقي إلا بالله العلي العظيم عليه توكلت وإليه أنيب ، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
|
النجف الأشرف الدكتور محمد حسين علي الصغير أستاذ في جامعة الكوفة |