والحديث أخرجه القندوزى عن : زيد بن أرقم ، وجابر بن عبد الله الأنصاري ، وأبي ذر الغفاري ، وأبي سعيد الخدري ، وحذيفة بن أسيد الغفاري ، وجبير بن مطعم ، وزيد بن ثابت ، وابن عباس ، وعامر بن أبي ليلى ، وأبي رافع مولى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأبي هريرة ، وأم هانىء بنت أبي طالب .. وغيرهم.
وقال : وفي الصواعق المحرقة : روى هذا الحديث ثلاثون صحابيا ، وإن كثيرا من طريقه صحيح وحسن (انظر الينابيع ، باب ٤ ، ص ٢٨ ـ ٤١).
قال السمهودي : وفي الباب ما يزيد على عشرين من الصحابة.
وأخرج الحديث (مع من ذكرنا) كثير من أئمة الحديث وحفاظه ، كالحاكم في (المستدرك) ، والخطيب في (تاريخ بغداد) ، كما أورده المتقي الهندي في (منتخب كنز العمال) هامش مسند أحمد ، وأخرجه الترمذي في (صحيحه) ، كما في (شرح الشفا) لعلي القاري ، وأخرجه محب الدين أحمد بن عبد الله الطبري في (ذخائر العقبى) ، والحافظ عبد العزيز بن الأخضر.
وأورده في (أسد الغابة) لابن الجزري ، و (تذكرة الخواص) لابن الجوزي ، و (إنسان العيون) لنور الدين الحلبي الشافعي ، و (السراج المنير) للعزيزي الشافعي في شرح الجامع الصغير للسيوطي ، وفخر الدين الرازي في تفسير آية «الاعتصام» ، والنظام النيسابوري في تفسير آية «الاعتصام» ، والخازن في تفسير آية «الاعتصام» وتفسير «آية