هو ترتّب أمور غير متناهية إما وضعا كما فى عدم تناهى الأبعاد ، وإمّا عقلا بطريق التّصاعد من المعلول إلى العلّة وهو التّسلسل من جانب العلّة ، أو بطريق التّنازل من العلّة إلى المعلول وهو التّسلسل من جانب المعلول. (رأى الحكماء) هو وجود أمور غير متناهية سواء كانت مترتّبة أولا (رأى المتكلّمين) ، ٨٤ / ١٠.
التقليد
التّقليد اعتقاد غير ثابت بحيث يمكن زواله بتشكيك المشكّك. وقالوا فى تفسيره :انّه قبول قول الغير من غير حجّة ، ٧٣ / ٢٢.
التكليف
هو فى اللّغة من الكلفة وهى المشقّة ، وفى الشّرع بعث من يجب طاعته على ما فيه مشقّة على جهة الابتداء ، ١٦٢ / ٨.
التّوبة
النّدم على المعصية فى الماضى مع تركها فى الحال والعزم على عدم العود إليها فى الاستقبال ، ٢١٦ / ٢.
الجسم
هو الجوهر القابل للأبعاد الثّلاثة ، ١٣٠ / ٨.
الجوهر
هو الحادث المتحيّز ، ١٣٠ / ٩.
الحادث
ما يكون وجوده مسبوقا بالعدم ، ١١٩ / ١٥.
الحدوث الذاتى
هو الاحتياج فى الوجود إلى الغير ، ١٠٠ / ٦.
الحرام
إن كان فعل المكلّف بحيث يثاب على تركه ويعاقب على فعله فهو الحرام ، ٧٠ / ٢.