إنّ إمامة امير المؤمنين إنّما كانت بعد وفاته ١٩٦ / ١٠ ، إثبات إمامة امير المؤمنين بعد وفاة النبي ١٩٦ / ١١ ، استخلاف النبىّ الأمير المؤمنين على المدينة فى غزوة تبوك ١٩٦ / ١٤ ، ولم يكن بعد النّبيّ معصوم غير أمير المؤمنين وأولاده اتّفاقا ١٩٧ / ٨ ، فيكونون (ـ أمير المؤمنين وأولاده) بعد النّبيّ أئمة مطلقا ١٩٧ / ٩ ، ويكون أمير المؤمنين إماما بعد النّبي بلا فصل ١٩٧ / ١٠ ، إنّ مقصود النبىّ بعدهم (ـ أبى بكر وعمر وعثمان) عن المدينة ١٩٧ / ١٩ ، صدق (ـ أبو بكر) أزواج النبىّ (ص) فى ادّعاء الحجرة لهنّ من غير شاهد ١٩٨ / ١ ، عزله (ـ أبا بكر) بعد ما ولية أمر الصّدقات ١٩٨ / ١٣ ، أحرق (ـ أبو بكر) بالنّار فجاءة السلمى مع أنّ النّبيّ نهى عن ذلك ١٩٨ / ١٤ ، إنّ النّبي أعطاها (ـ الجدّة) السّدس ١٩٨ / ٢٠ ، قال عمر فى موت النّبيّ لم والله ما مات محمّد ١٩٩ / ١٠ ، أعطى (ـ عمر) أزواج النّبيّ (ص) ومنع أهل البيت من خمسهم ١٩٩ / ١٥ ، ولم يكن ذلك (ـ تفضيل العرب على العجم) فى زمن النّبيّ ١٩٩ / ١٧ ، جعل الناس فى الماء والكلاء شرعا ٢٠٠ / ٥ ، قوله : أنا مدينة العلم وعليّ بابها ٢٠٠ / ١٩ النّصّ المتواتر من النّبيّ على إمامة هؤلاء الأئمة ٢٠٢ / ١٠ ، كان يخبر بثبوت هذا المعاد ٢٠٨ / ١١ ، يجب الإقرار بكلّ ما جاء به النّبيّ ٢١١ / ٧ ، يجب أن يكون معصوما ٢١١ / ١١ ، المعتبر فى الإيمان شرعا هو الإقرار بكلّ ما جاء به النبىّ ٢١١ / ١٨ ، كل ما جاء به من الأمور الممكنة يجب الاعتراف به ٢١٢ / ١٨ ، مما جاء به ويجب الاعتراف به مسألة القبر ٢١٣ / ٢٢ ، إنّ ثبوت الثّواب والعقاب مما جاء به النبىّ ٢١٥ / ٣.
النظام
ذهب إلى أنّه تعالى لا يقدر على القبائح ١٠٥ / ١٢ ، يقول أنّه تعالى لا يقدر على القبيح ١٠٦ / ١٧ ، لم يفرق بين التّأثير فى صحّة الوقوع ١٠٦ / ٢٢.
نوح