المعتزلة
يكفى وجوب معرفته تعالى مطلقا فى إثبات وجوب النّظر فى معرفته عقلا أو شرعا على ما هو المتنازع بين المعتزلة والأشاعرة ٧٥ / ١٠ ، أكثرهم ذهبوا إلى انّه تعالى لا يقدر على نفس مقدور العبد ١٠٥ / ١٤ ، لم يفرق جمهورهم بين التّأثير فى صحّة الوقوع والتأثير فى الوقوع ١٠٦ / ٢٢ ، إنّ المعدوم ليس بشيء خلافا للمعتزلة ١٠٧ / ١٩ ، قال بعضهم إرادة الله تعالى هى صفة زايدة مغاير للعلم القدرة ١١٧ / ٤ قالوا بعضهم إرادته تعالى هى فى فعله تعالى العلم بما فيه من المصلحة وفى فعل غيره الأمر به ١١٧ / ٤ ، اختار جمهورهم قول اهل الحقّ فى إرادته تعالى ١١٧ / ٦ ، مذهب جمهورهم ان الوجوب الذّاتي كما يدلّ على نفس البقاء يدلّ على نفى كونه صفة وجوديّة زائدة على الذّات ١٢٠ / ٣ ، قالوا : كلامه تعالى من الألفاظ والحروف المنظومة المترتّبة لا غير ١٢٢ / ٣ ، قالوا بحدوث كلامه تعالى ١٢٢ / ٤ ، معنى كونه متكلّما عندهم كونه موجدا للكلام ١٢٢ / ٧ ، منعوا صغرى القياس بناء على أنّ كلامه ليس صفة قائمة به ١٢٢ / ١٦ ، لهم أن يمنعوا كبرى القياس الأوّل بناء على على أنّهم جوّزوا كون صفاته تعالى حادثة من غير أن يكون قائمة به تعالى ١٢٣ / ٢ ، المختار عند الفرقة النّاجية مذهبهم (ـ فى كلام الله تعالى) ١٢٤ / ٢ ، اختاروا القياس الثّاني واضطرّوا إلى القدح فى القياس الأوّل ١٢٢ / ١٥ ، انّ الدّليل الأوّل (ـ لانّ الكذب قبيح بالضرورة) من الأدلّة المعتزلة ١٢٧ / ٧ ، مذهبهم أنّه يستحيل عليه تعالى الرّؤية البصريّة ١٣٨ / ١٨ ، منعوا الرّوية فى البارى تعالى مطلقا ١٣٨ / ٢٢ ، الضّرورة قاضية بامتناع الرّؤية البصريّة بدون المواجهة على مذهبهم ١٣٩ / ٥ ، المختار عند أهل الحقّ مذهب المعتزلة والحكماء (ـ فى مسألة رؤية البارى تعالى) ١٣٩ / ١١ ، المختار عند اهل الحقّ مذهب المعتزلة فى أفعال العباد ١٥٦ / ٤ ، قالوا إنّ الحسن والقبح عقليّان ١٥٢ / ١٠ ، سمّوا انفسهم أصحاب العدل والتوحيد ١٥١ / ٧ ، بعض المتكلّمين منهم قالوا بصفات وجودية أخرى كالبقاء والقدم