واليد والوجه وغيرها ١٤٩ / ٩ ، قال بعضهم بأحوال خمسة له تعالى ١٤٩ / ٧ ، المختار عند اهل الحقّ مذهبهم فى الحسن والقبح ١٥٢ / ٢٢ ، ذهبوا جمهورهم إلى أنّ المؤثّر فى أفعال العباد قدرتهم على سبيل الاختيار ١٥٥ / ١٨ ، المختار عند أهل الحقّ مذهبهم فى أنّه تعالى يفعل لغرض ١٦٠ / ١٨ ، ذهبت إلى أنّه يجب تعليل أفعاله تعالى بالأغراض ١٦٠ / ١٥ ، المختار عند أهل الحق مذهبهم فى أنّه تعالى يترك القبيح ويفعل الواجب ١٥٩ / ١٨ ، قالوا أنّه تعالى يترك القبيح ويفعل الواجب ١٥٩ / ١٦ ، ذهب بعضهم إلى أنّ إعجاز القرآن لأسلوبه الغريب ١٧٤ / ٨ ، ذهب بعضهم إلى أنّ إعجاز القرآن للصّرفة ١٧٤ / ٩ ، أنكر بعضهم الصّراط ٢١٣ / ١٢ ، ذهب بعضهم إلى أنّ وجوب الأمر بالمعروف والنّهى عن المنكر عقلىّ ٢١٨ / ١ ، ذهب أكثرهم إلى وجوب الإمامة على العباد عقلا ١٨٠ / ٢٢ ، بعضهم يوافق أهل السّنة فى أنّ الإمامة تثبت ببيعة أهل الحلّ والعقد ١٨٦ / ٢.
المفسّرين
انّه (ـ إنّما وليّكم الله ...) نزل باتّفاق المفسّرين فى أمير المؤمنين ١٩٥ / ١٠ ، قول المفسّرين انّ الآية (ـ انّما وليّكم الله ...) نزلت فى حقّه ١٩٦ / ١٨ ، إجماعهم على أنّ الآية (ـ انما وليكم الله ...) نزلت فى أمير المؤمنين حين تصدّق بخاتمه فى الصّلاة ١٩٦ / ٢٣ ، قال المفسّرون نزلت هذه الآية (ـ وضرب لنا مثلا ...) فى أبىّ ابن خلف ٢٠٩ / ٤.
الملاحدة
هم الّذين ما لوا عن الإسلام إلى الكفر ١٥٣ / ٨.
المليّين (كافة ...)
أجمعوا على أنّه تعالى متكلّم ١٢٣ / ٦.
المنطقيّين
الدّليل عندهم هو المركّب من قضيّتين للتادّى إلى مجهول نظرىّ ٧٣ / ٢٠.