١٢٦٨ ـ أبو بكر بن محمد بن عمرو بن حزم بن زيد بن لوزان بن عمرو بن عبيد بن عوف بن غنم بن مالك بن النجار الأنصاري الخزرجي النجاري المدني القاضي المتوفى ١٠٠ ه.
محدّث ثقة ، روى عنه الكثيرون. يقال : إنّ اسمه أبو بكر ، وكنيته أبو محمد ، وقيل : اسمه كنيته. كان قاضيا ولم يكن بالمدينة أنصاري أمير غيره ، عنده من علم القضاء. ولي القضاء والموسم ، وكان ثبتا كثير الحديث. مات سنة ١٠٠ وقيل : ١١٠ وجاء : ١٢٠ ه وخلّف : عبد الله. محمدا.
إتقان المقال / ١٥١. الاشتقاق / ٤٥٠. أعيان الشيعة ٢ / ٣٠٨. تقريب التهذيب ٢ / ٣٩٩. تنقيح المقال ٣ / ٦ وفيه : أبو بكر بن حزم. تهذيب التهذيب ١٢ / ٢٤. تاريخ جرجان / ٢٤١. جامع الرواة ٢ / ٣٦٩. الجرح والتعديل ٩ / ٣٣٧. رجال ابن داود / ٢١٥. رجال البرقي / ٦. شذرات الذهب ١ / ١٥٧. الطبقات الكبرى ٢ / ٣٨٧ و ٥ / ٣٤٢ ، ٣٤٧ ، ٣٥٧. طبقات الحفاظ / ٨٤. قاموس الرجال ١٠ / ٢٥. الكامل في التأريخ ٥ / ١١. مجمع الرجال ٧ / ١١. المعارف / ٢٠٥. معجم الثقات / ٣٦١. منتهى المقال / ٣٤٠.
١٢٦٩ ـ أبو ثروان ...
كان كاتب أمير المؤمنين (عليه السلام). وحضر صفّين. وقد كتب بخطّه الكتاب الذي وجهه أمير المؤمنين (عليه السلام). إلى أمراء الأجناد ، وجاء في آخره : ولا قوة إلا بالله. وكتب أبو ثروان.
وقعة صفّين / ١٢٥ ، ٣٣١.
١٢٧٠ ـ أبو جحش المغربي ...
محدّث. روى عنه جعفر بن محمد بن أبان الخراساني ، نزيل أصبهان ، وذكر أنّه ولد في زمن هارون الرشيد. قال : كنت بحلوان ، والناس يغدون ويزدحمون ، فقلت : ما لهؤلاء يغدون؟ قالوا : هاهنا رجل يقال له أبو جحش المغربي ، وقد رأى عليّ بن أبي طالب ، فذهبت إليه معهم إلى عند أبي جحش المغربي ، وكان شيخا أسودا مثل القير طويلا ،