١٨٩٨ ، فتح قبره ١٨٩٩ حيث وجد جثمانه سليما فنقل إلى مدفن آخر ، قدّمت دعوى تطويبه ١٩٢٥ ، بدأت دراسة الدعوى ١٩٢٦ ، نقل جثمانه إلى ضريح ثالث وحرّر محضر طبّي عن حالته ١٩٢٧ ، رفعت دعوى التطويب إلى روما ١٩٢٨ ، فتح القبر رسميّا وجرى عليه كشف طبّي وعرض الجثمان للزوّار ١٩٥٠ ، وقّع البابا على قبول دعوى التطويب ١٩٥٤ ، فتح القبر مجدّدا للتحقيق ١٩٥٥ ، وفتح مجدّدا أمام لجنة كنسيّة وطبيّة ١٩٦٥ ، أعلنه البابا بولس السادس طوباويّا في ٥ كانون الأوّل ١٩٦٥ ، فتح القبر أمام لجنة كنسيّة وطبيّة ١٩٧٥ ، رفعه البابا إلى مرتبة القداسة في ٩ تشرين الأول ١٩٧٧ ، تحتفل الكنيسة بعيده في ١٨ تموز ، مركزه الأساسي في دير مار مارون عنّايا التابع للرهبانيّة المارونيّة اللبنانيّة ، جرت بشفاعته مكرمات كثيرة ؛ فريد مخلوف : أديب له عدّة مؤلّفات ؛ فؤاد مخلوف : أديب له عدّة مؤلّفات ؛ سابا مخلوف : ساهم في إقامة ساحة عامّة في البلدة وشق طريق محوريّة ؛ جوزيف مخلوف : صحافي ؛ ومن بقاعكفرا مغتربون بارزون في المكسيك منهم رجال الأعمال حنّا نقولا مخلوف ، وأنطوان وتوفيق وإدمون وألبير أبناء حوشب مخلوف ، وجانين مخلوف رئيسة تجمّع أبناء مار شربل ؛ وقد قدّمت بقاعكفرا عددا ملحوظا من الرهبان خاصّة في القرن التاسع عشر أكثرهم في الرهبانيّة المارونيّة اللبنانيّة. وينسب البعض خطأ البطريرك يوحنّا مخلوف إلى بقاعكفرا بينما هو من إهدن.