المؤقّت في المختارة ، عضو مجلس المحاكمة الكبير في عهد المتصرّفيّة ، قاضي مذهب الطائفة الدرزيّة ، قاضي محكمة الشوف ١٨٧٥ ـ ١٨٧٨ ؛ عبد الغفّار بن حسين تقيّ الدين (١٨٤٩ ـ ١٩٣٢) : قاض ، رئيس محكمة الشوف ١٨٩٢ ، عضو مجلس العلماء الإسلامي في عهد نعوّم باشا ؛ محمود بك تقيّ الدين (١٨٦٧ ـ ١٩٤٤) : سياسي وإداري ، رئيس ديوان مجلس الشورى ١٩١٠ ، مدير مال قضاء الشوف ١٩١١ ، مفتّش الأمور الإداريّة في بعلبك ١٩٢٠ ، قائمقام قضاء بعلبك ١٩٢٢ ، ناظر المعارف ١٩٢٩ ، نفاه العثمانيّون لمواقفه الوطنيّة ، قائمقام زحلة ، فكسروان ، فالشوف ، فبعبدا ؛ أحمد بن عبد الغفّار تقيّ الدين (١٨٨٨ ـ ١٩٣٥) : قاض وشاعر وأديب وصحافي ومحام ، نال جائزة الشعر ١٩٠٦ ، شغل مناصب القضاء في محاكم بعبدا ، عاليه ، بعقلين ، المتن ، كسروان ، وبيروت منذ ١٩١٥ ، حامل وسام الإستحقاق اللبنانيّ ، رفع رسمه في دار الكتب ١٩٧٤ ، له ديوان شعر طبع بعد وفاته ١٩٦٧ ؛ أمين تقيّ الدين (١٨٨٤ ـ ١٩٣٧) : محام وأديب وشاعر وصحافيّ وسياسي ومربّ ، درس في لبنان والخارج ، مجاز في المحاماة من جامعة ديجون في باريس ، سافر إلى مصر ١٩١٠ ، ساهم في تأسيس مجلّة" الزهور" وإصدارها في القاهرة مع أنطوان الجميّل ، عاد إلى لبنان ١٩١٤ وراح يحرّر المقالات السيّاسيّة اللاذعة ممّا أغضب العثمانيّين فحكموا عليه بالإعدام فتوارى عن الأنظار ، بعد الحرب اعتزل العمل السياسي وانصرف إلى المحاماة وكتابة الشعر ، له : " أدب المحاماة" ، وترجم عن الفرنسيّة" الأسرار الدامية" وله قصائد غير مجموعة ؛ رشيد تقيّ الدين : طبيب وصحافي ، سافر للعمل في نيويورك ١٩١٢ ، حرّر في جريدة" الهدى" ، عاد إلى لبنان ١٩٤٦ وتوفيّ فيه ؛ سعيد محمود تقيّ الدين (١٩٠٤ ـ ١٩٦٠) :أديب وقصصي وسياسي ، رئس" جمعيّة العروة" السياسيّة ١٩٢٣ ، تخرّج من