الإسم والآثار
أجمع الباحثون على ردّ اسم تحوم إلى الساميّة القديمة : TUOMA أي الحدّ والفاصل ، أو علامة فارقة بين ملك وآخر أو بين قرية وأخرى. وإنّنا نعتقد بأنّها اتّخذت اسمها من موقعها الذي كان يفصل بين مملكتي جبيل والبترون كما هو حاله اليوم بين القضاءين اللذين يحملان الإسمين نفسهما.
أبرز آثار تحوم المكتشفة العديد من الآبار المحفورة في الصخر ، ونواويس حجريّة محفورة في الصخر أيضا يعتقد أنّها كانت من مدافن مدينة البترون الفينيقيّة ، إلّا أنّه لم تجر أيّة أعمال تنقيب عن آثارها.
عائلاتها
موارنة : أبو صعب ـ أبي صعب ـ صعب. أبي حنّا. أبي ضاهر. أيّوب.
التحومي. الحدّاد. زغيب. سلّوم. طنّوس. عبّود. عقل. عون. غنيمة. فارس.
فرج. فغالي. يوسف.
البنية التجهيزيّة
المؤسّسات الروحيّة والتربويّة
كنائسها رعائيّة مارونيّة وهي : كنيسة مار إسطفان ، بنيت أوائل القرن الثامن عشر ، ورممّتها لجنة الوقف ١٩٩٢ ؛ كنيسة مار يوحنّا المعمدان ؛ كنيسة مار يوسف ؛ رسميّة ابتدائيّة مختلطة.
المؤسّسات الإداريّة
مجلس اختياريّ من خمسة أعضاء ومختار يضمّ معها قرية راشانا ، وبنتيجة انتخابات ١٩٩٨ جاء جرجس حنّا عون مختارا. محكمة ومخفر البترون.