الإسم والآثار
لم يحاول الباحثون التطرّق لاسم الزويتينة ، ويبدو للوهلة الأولى أنّ للاسم علاقة بالزيتون. إلّا أنّ الأثر الذي يجاور البلدة وهو ركام وحجارة مبعثرة تعرف ب" قصر نجم السحور" ، يرجّح اعتبار أنّ اصل الاسم ZIWATIN وهي جمع ساميّ قديم لكلمةZIWA التي تعني الضياء واللمعان والإشراق. أمّا قشلق فكلمة تركيّة لها علاقة بنوعيّة الملكيّة في العهد العثماني. وفي البلدة كنيسة أثريّة مبنيّة بحجارة ضخمة.
عائلاتها
كانت تسكنها عائلات من طائفة الروم الأرثذوكس نزحت عنها ، وهي عائلات : أيوب. خرما. سعد. شاهين. نادر ؛ أمّا عائلاتها المعاصرة فجميعها من الطائفة السنيّة وهي التالية : حربا. حشمو. دياب. سقر. العموري. عيّاش.قاسم. كنوج. المل. الهضام. اليوسف.
البنية التجهيزيّة
المؤسّسات الروحيّة والتربويّة
كنيسة الزويتينة الأثريّة ؛ جامع قشلق ؛ رسميّة ابتدائيّة مختلطة.
المؤسّسات الإداريّة
مجلس اختياريّ : بنتيجة انتخابات ١٩٩٨ جاء سعيد محمّد حمشو مختارا ؛ تتبع الزويتينة محكمة ومخفر حلبا ؛ وتتبع قشلق محكمة حلبا ومخفر العبدة.
البنية التحتيّة والخدماتيّة والمؤسّسات الصناعيّة والتجاريّة
مياه الشفة من نبع الصفا عبر شبكة ؛ الكهرباء من قاديشا عبر محطّة حلبا ؛ بريد حلبا ؛ بضعة محالّ وحوانيت تؤمّن المواد الغذائيّة والحاجيّات الأساسيّة.