السفح الشرقي ، وتسمّى" مغارة دويك" ، وتقع أخرى تحت أحد البيوت في البلدة عند الجهة الجنوبية وتضم بداخلها ثلاث غرف مدفنيّة ، وعلى مسافة قريبة منها في السفح الغربي ، مغارة مشابهة تدعى" مغارة رأس الغزال" ؛ وفي البطاح الواقعة إلى الشمال من وادي" عين صرعة" عدد من المغاور المدفنيّة المنحوتة في الصخور وبقايا معصرة زيتون. والى جوارها بئر ماء ، ويطلق على المكان إسم" رويسة البير".
عائلاتها
سنّة : بلطجي. الحاج. حمّود. الخوري. شديد. شعبان. شلاقة. عجوز. علي.
عيد. قوبر. يونس.
البنية التجهيزيّة
المؤسّسات الروحيّة والتربويّة
جامع الرأس : وهو الجامع القديم للبلدة ، يقع في محلة الرأس ، أصيب بأضرار بالغة في زلزال ١٩٥٦ ، فهدم ١٩٦١ وشيّد مكانه مدرسة وخلية مسجد جديد ، وفي الباحة بئر كان يقصدها الناس للتبرك بمائها ، وتقديم النذورات لاعتقادهم بوجود أحد الأولياء الصالحين فيها ؛ جامع الشيخ إبراهيم : لم يبق منه سوى ساحة مكشوفة ، في وسطها عمود صغير ، تضاء عليه الشموع إيفاء للنذورات ؛ مقام النبي داود : وهو منزل قديم متهدم ؛ مقام الست سبيلة : وهو بناء مشيّد حديثا تعلوه قبة ، وتحيط به حديقة صغيرة مزروعة بالأزهار ، ويتحدث الأهالي عن رؤية صاحبة المقام أكثر من مرة ، وعن كرامتها المتعددة ؛ رسميّة ابتدائية مختلطة ؛ مهنيّة غوث اللاجئين الفلسطينيّين ؛ مدرسة ابتدائيّة ومدرسة تكميليّة بنتهما رابطة شباب سبلين الخيريّة.