استندوا إليها حتّى تمكّنوا من استخلاص هذا المعنى الذي ، وإن كان يطابق حالة تاريخيّة رافقت نشوء المعبد : النواح والعويل ، فيبدو أنّه بعيد عن التحليل الصحيح للجذور الساميّة القديمة ، وعليه ، فإنّنا نميل الى فصل الإسم الى جزءين ، ونعتقد أنّ أصله (قبر ـ بعل) ، ومعناه" قبر الإله" ثم جعله الإدغام قبعل. وقد كانت قبعل مدينة كبيرة قبل خراب كسروان على ما جاء في أقوال المؤرّخين.
عائلاتها
موارنة : أصاف. أبي عبد الله. أفرام. البحري. الخويري. زيادة. سعادة. شلالا. الشويري. الصائغ. صوما. عازار. عوّاد. عون. غصن. فهد. قرقماز. كلّاسي. لطيف. ناضر. يحشوشي.
البنية التجهيزيّة
المؤسّسات الروحيّة والتربويّة والثقافيّة
كنيسة سيّدة قبعل ، جدّدت ١٩٥٤ ؛ كنيسة سيدة الضهر ، جدّدت ١٩٥٦ ؛ كنيسة سيّدة النجاة ؛ مدرسة خاصّة ؛ ناد ثقافي رياضي إجتماعي.
المؤسّسات الإداريّة
بنتيجة انتخابات ١٩٩٨ جاء أغناطيوس روفايل صائغ مختارا ؛ وجاء لبلديّتها المؤسّسة ١٩٣٥ مجلس قوامه : شهيد ناضر رئيسا ، إسكندر عوّاد نائبا للرئيس ، والأعضاء : شوقي يحشوشي ، يونس الصائغ ، بطرس صوما ، ناجي ناضر ، جميل لطيف ، ناجي عون ، ونزيه شلالا ؛ محكمة جونية ؛ درك جورة الترمس.