الدواوين في مختلف أبواب الشعر ما تزال مخطوطة منها : " بوح" ، " أشواق" ، " بلى أنت جميلة" ، " تحت الرماد" ، " أحبّك أكثر" ، " كتاب الفرح" ، " إهداءات" ، وغيرها ، وله في المناسبات الدّور المجلّي في لغة القريض ، نشر عددا كبيرا من قصائده في جريدة" زحلة الفتاة" وفي العديد من الصحف البيروتيّة ؛ الخوري شلهوب حريقة (١٨٠٠ ـ ١٨٦٠) ، سيم باسم اسطفان ، كاهن رعيّة وادي العرائش ، باشر ببناء كنيسة البلدة ، توفّي خلال أحداث ١٨٦٠ قبل أن يكمل بناءها ؛ الخوري الياس حريقة (م) : إبن السابق ، نائب أسقفيّ ؛ د. هيكل حريقة (١٨٧٨ ـ؟) : حفيد السابق ، طبيب ، ولد ١٨٧٨ ، درس الطب في الولايات المتّحدة ، خطيب الجيش الأميركيّ في الحرب العالميّة الأولى ؛ الأبّاتي مارون حريقة (١٩٢٠ ـ ١٩٦٩) ، راهب أنطونيّ ، سيم ١٩٤٨ ، مدير مدرسة الرهبانيّة ١٩٤٨ ، معلّم للإبتداء ١٩٤٩ ـ ١٩٥٧ ، مدبّر ثان ١٩٥٧ ، رئيس الدير الأمّ في مار إشعيا ، مدبّر رسوليّ للراهبات ١٩٥٤ ، رئيس عام ١٩٥٧ بعد منحه تفسيحا خاصّا من العمر من الكرسيّ الرسوليّ لأنّه لم يكن قد بلغ السنّ المقتضى لهذا المنصب ، رئيس عامّ لولاية ثانية ١٩٦٣ ، عضو المجمع الفاتيكانيّ لأربع دورات ، عيّنه الرؤساء العامّون لجميع رهبانيّات العالم ممثّلا عنهم وعضوا في أوّل مجمع للأساقفة ١٩٦٧ ، فكان الرئيس الشرقيّ الأوّل والوحيد الذي يشترك بمثل هذا السينودوس ، عضو مجلس الرؤساء الأعلين للرهبانيّات في لبنان ، أنشأ المعهد الأنطونيّ في بعبدا ، والمدارس المجّانيّة في كثير من أديار الرهبانيّة ، أعاد ترميم أو بناء أكثر أديارها ، أنشأ المعهد الإكليريكيّ للرهبانيّة في روما ، نائب عام ومدبّر أوّل ١٩٦٩ ، كان أوّل من تجنّد لمعركة إلغاء المرسوم الإستثنائيّ الذي أباح لكلّ غريب إمتلاك خمسين ألف متر مربّع في كلّ قرية من قرى لبنان وأثمرت جهوده بإلغاء المرسوم ، حائز وسام الإستحقاق اللبنانيّ ، توفّي ودفن في دير