اكثر واكثر ...
وان يتقبل المولى سبحانه وتعالى سعيى له بقبول حسن ، وان يجعله خالصا لوجهه الكريم وييسر النفع به ... وأن يمدنى بروح منه ويظلنى بظلال الصحة والعافية حتى اتوفق الى اصدار ما اعتزمت اصداره بعد تمام هذا الكتاب ان شاء الله ... انه سميع مجيب ... ولى التوفيق ... وهو المعين ... وهو على كل شىء قدير ...
رمضان سنة ١٤٠٢ هج طهران : ص ب ٦٣٤ / ٧١ |
أبو على محمد هادى الامينى عفى الله عنه وعن والديه |